تبدأ جولة التفاوض السابعة بين الحكومة والحركة الشعبية قطاع الشمال حول المنطقتين بأديس أبابا، يوم الأربعاء، فيما ينطلق حوار آخر بين آلية الحوار الوطني والحركات المسلحة في الـ 22 من نوفمبر بالعاصمة الإثيوبية أديس أبابا.
وكان فد الآلية الأفريقية رفيعة المستوى برئاسة ثامبو أمبيكي قد استعرض بالعاصمة السودانية الخرطوم، في وقت سابق، قضايا المنطقتين وإمكانية استمرار استئنافها بعد توقفها في نهايات أبريل الماضي.
وأعلن عضو وفد التفاوض من الجانب الحكومي عبدالرحمن أبو مدين ، اكتمال كافة الترتيبات الخاصة بمغادرة الوفد الحكومي إلى العاصمة الإثيوبية أديس أبابا يوم الأربعاء.
وأضاف أبو مدين أن هنالك علاقة مباشرة ما بين التفاوض والحوار مع الحركات المسلحة لتصب النتائج في تقدم عملية الحوار، مبيناً أن الوصول الي اتفاق حول الترتيبات الأمنية سيكون الدافع إلى إنجاح المهمة وترتيب وجهات النظر.
وأضاف: "الرغبة متوفرة لدى الأطراف كافة لإنهاء الصراع والوصول إلى تسوية سياسية شاملة تعبر بالبلاد مرحلة الاحتقان والوصول إلى توافق وطني يجمع الأطراف السياسية وحاملي السلاح".
وكان فد الآلية الأفريقية رفيعة المستوى برئاسة ثامبو أمبيكي قد استعرض بالعاصمة السودانية الخرطوم، في وقت سابق، قضايا المنطقتين وإمكانية استمرار استئنافها بعد توقفها في نهايات أبريل الماضي.
وأعلن عضو وفد التفاوض من الجانب الحكومي عبدالرحمن أبو مدين ، اكتمال كافة الترتيبات الخاصة بمغادرة الوفد الحكومي إلى العاصمة الإثيوبية أديس أبابا يوم الأربعاء.
وأضاف أبو مدين أن هنالك علاقة مباشرة ما بين التفاوض والحوار مع الحركات المسلحة لتصب النتائج في تقدم عملية الحوار، مبيناً أن الوصول الي اتفاق حول الترتيبات الأمنية سيكون الدافع إلى إنجاح المهمة وترتيب وجهات النظر.
وأضاف: "الرغبة متوفرة لدى الأطراف كافة لإنهاء الصراع والوصول إلى تسوية سياسية شاملة تعبر بالبلاد مرحلة الاحتقان والوصول إلى توافق وطني يجمع الأطراف السياسية وحاملي السلاح".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق