حث الحزب الاتحادي الديمقراطي الأصل بزعامة محمد عثمان الميرغني ، حزب
الأمة القومي المعارض برئاسة الصادق المهدي ، على الرجوع لصوت العقل
ومواصلة مشاركته في الحوار الوطني ، وابدي دهشته بشأن ما أثير عن عودة
الحزب للعمل سراً.
وسحب حزب الأمة يده من الحوار الذي دعا له الرئيس عمر البشير في الـ 27 يناير 2014، بعد تعثر خطواته ، ووقع زعيمه المهدي اتفاقاً مع متمردي الجبهة الثورية بأديس أبابا عرف بنداء السودان.
وناشد القيادي في الحزب الاتحادي ميرغني مساعد ، في تصريحات صحفية ، حزب الأمة الإسراع بالانضمام إلى الحوار الذي ينتظم البلاد وانتظار مخرجاته والابتعاد عن أي عمل يضعف من شأن الحزب ، واضاف "علينا أن نعمل سوياً لإنجاح الحوار الوطني لحل مشكلات البلاد، والابتعاد عن أي حل آخر لا يخدم قضية السودان" ، وأشار الي أن حزبه حمل السلاح مسبقاً، لكنه أيقن بأنه لا حل لمشكلات السودان سوى الحوار بالداخل.
وسحب حزب الأمة يده من الحوار الذي دعا له الرئيس عمر البشير في الـ 27 يناير 2014، بعد تعثر خطواته ، ووقع زعيمه المهدي اتفاقاً مع متمردي الجبهة الثورية بأديس أبابا عرف بنداء السودان.
وناشد القيادي في الحزب الاتحادي ميرغني مساعد ، في تصريحات صحفية ، حزب الأمة الإسراع بالانضمام إلى الحوار الذي ينتظم البلاد وانتظار مخرجاته والابتعاد عن أي عمل يضعف من شأن الحزب ، واضاف "علينا أن نعمل سوياً لإنجاح الحوار الوطني لحل مشكلات البلاد، والابتعاد عن أي حل آخر لا يخدم قضية السودان" ، وأشار الي أن حزبه حمل السلاح مسبقاً، لكنه أيقن بأنه لا حل لمشكلات السودان سوى الحوار بالداخل.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق