أعلن رئيس المفوضية القومية للانتخابات في السودان ، البروفسير مختار
الأصم، الأحد ، تتويج الرئيس السوداني المشير عمر البشير رسمياً لدورة
رئاسية جديدة مدتها خمس سنوات ، عقب انقضاء فترة الطعون في الانتخابات
الرئاسية والبرلمانية وصدور قرارات المحكمة العليا بذلك.
واعتمدت المحكمة العليا نتائج الانتخابات الرئاسية والبرلمانية الأحد، وقررت شطب 122 طعناً من مجموع 126، ثلاثة منها دفع بها مرشحون للرئاسة وقبِلت المحكمة أربعة طعون وأصدرت أحكامها فيها.
وقال الأصم في تعميم صحفي له ، "إشارة إلى إعلان المفوضية القومية للانتخابات في الـ 27 من أبريل الماضي، لنتائج انتخابات رئاسة الجمهورية الرسمية، وبعد انقضاء فترة الطعون وصدور قرارات المحكمة المختصة، فإن الفائز بمنصب رئيس جمهورية السودان ، هو مرشح حزب المؤتمر الوطني عمر حسن البشير".
واضاف الأصم "أُعلن أن المرشح عمر حسن أحمد البشير، قد أصبح رئيس جمهورية السودان المنتخب، ريثما يؤدي القسم لتولي المسؤولية".
وكانت المفوضية القومية للانتخابات أعلنت في 27 أبريل الماضي، نتيجة الانتخابات الرئاسية والبرلمانية، والتي خلصت إلى حصول حزب المؤتمر الوطني الحاكم على 323 مقعداً في البرلمان من مجموع 426 مقعداً، يليه الحزب الاتحادي الديمقراطي الأصل الذي حصل على 25 مقعداً، فيما نال المستقلون 19 مقعداً، بينما حصل الحزب الاتحادي الديمقراطي على 15 مقعداً.
واعتمدت المحكمة العليا نتائج الانتخابات الرئاسية والبرلمانية الأحد، وقررت شطب 122 طعناً من مجموع 126، ثلاثة منها دفع بها مرشحون للرئاسة وقبِلت المحكمة أربعة طعون وأصدرت أحكامها فيها.
وقال الأصم في تعميم صحفي له ، "إشارة إلى إعلان المفوضية القومية للانتخابات في الـ 27 من أبريل الماضي، لنتائج انتخابات رئاسة الجمهورية الرسمية، وبعد انقضاء فترة الطعون وصدور قرارات المحكمة المختصة، فإن الفائز بمنصب رئيس جمهورية السودان ، هو مرشح حزب المؤتمر الوطني عمر حسن البشير".
واضاف الأصم "أُعلن أن المرشح عمر حسن أحمد البشير، قد أصبح رئيس جمهورية السودان المنتخب، ريثما يؤدي القسم لتولي المسؤولية".
وكانت المفوضية القومية للانتخابات أعلنت في 27 أبريل الماضي، نتيجة الانتخابات الرئاسية والبرلمانية، والتي خلصت إلى حصول حزب المؤتمر الوطني الحاكم على 323 مقعداً في البرلمان من مجموع 426 مقعداً، يليه الحزب الاتحادي الديمقراطي الأصل الذي حصل على 25 مقعداً، فيما نال المستقلون 19 مقعداً، بينما حصل الحزب الاتحادي الديمقراطي على 15 مقعداً.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق