كشف والي جنوب كردفان آدم الفكي ، عن خطة حكومية تهدف إلى تطوير المناطق الحدودية المتاخمة لدولة جنوب السودان وجعلها قابلة للسكن ، في وقت أعلن الجيش السوداني أن قواته المنفتحة في المنطقة متأهبة للتعامل مع أي حالة فوضى محتملة أو تفلت.وأنهت لجنة أمن ولاية جنوب كردفان برئاسة الوالي، طوافها على المحليات الشرقية بعد وقوفها على أحوال الأهالي وأوضاع اللاجئين الجنوبيين الذين وصلوا إلى منطقة جديد بمحلية أبوجبيهة.
وقال الفكي في ختام زيارته ، إن حكومة الولاية تولي مسألة تأمين الحدود بين جنوب كردفان والمناطق التابعة لدولة جنوب السودان، خاصة تلك التي تشهد توترات أمنية، أولوية حتى لا تؤثر على الوضع الأمني بالولاية.
وأكد الفكي أن السلطات تمكنت من تقديم الدعم الأولي للاجئين الجنوبيين المتمثل في الغذاء والمأوى ، وأشار إلى أن الزيارة أيضاً أكدت استقرار الأوضاع بالمنطقة وهدءها وامتلاك الجيش السوداني لزمام المبادرة وسيطرته على الأوضاع بشكل كامل.
من جانبها أكدت قوات الجيش السوداني سيطرتها على الأوضاع بالولاية وقدرتها على حماية حدود السودان مع دولة جنوب السودان ومنع انتقال التفلتات إليها.
وقال قائد الفرقة 14 ياسر العطا ، إن قواته المنفتحة في المنطقة متأهبة للتعامل مع أي حالة فوضى محتملة أو تفلت، كاشفاً عن خطة أمنية يتم من خلالها إعادة انتشار كتائب للجيش في المنطقة لمزيد من التأمين والحفاظ على حدود السودان.
وقال الفكي في ختام زيارته ، إن حكومة الولاية تولي مسألة تأمين الحدود بين جنوب كردفان والمناطق التابعة لدولة جنوب السودان، خاصة تلك التي تشهد توترات أمنية، أولوية حتى لا تؤثر على الوضع الأمني بالولاية.
وأكد الفكي أن السلطات تمكنت من تقديم الدعم الأولي للاجئين الجنوبيين المتمثل في الغذاء والمأوى ، وأشار إلى أن الزيارة أيضاً أكدت استقرار الأوضاع بالمنطقة وهدءها وامتلاك الجيش السوداني لزمام المبادرة وسيطرته على الأوضاع بشكل كامل.
من جانبها أكدت قوات الجيش السوداني سيطرتها على الأوضاع بالولاية وقدرتها على حماية حدود السودان مع دولة جنوب السودان ومنع انتقال التفلتات إليها.
وقال قائد الفرقة 14 ياسر العطا ، إن قواته المنفتحة في المنطقة متأهبة للتعامل مع أي حالة فوضى محتملة أو تفلت، كاشفاً عن خطة أمنية يتم من خلالها إعادة انتشار كتائب للجيش في المنطقة لمزيد من التأمين والحفاظ على حدود السودان.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق