أكد رئيس حزب جبهة الشرق ، مساعد الرئيس السوداني موسى محمد أحمد ، تمسك
حزبهم بالشراكة السياسية مع حزب المؤتمر الوطني الحاكم في السودان ، وقال
إن دعم الجبهة للرئيس عمر البشير في الانتخابات الأخيرة يعد أكبر دليل على
قوة هذه الشراكة.
وقال لمساعد الرئيس السوداني إن تنفيذ اتفاقية الشرق الموقعة عام 2006، يعتبر إيجابياً ومقبولاً، كاشفاً عن إدماج وتسريح أكثر من 1700 ضمن إنفاذ اتفاق الترتيبات الأمنية لمسرحي جبهة الشرق.
وأوضح محمد أحمد، أن اتفاقية الشرق تم تضمينها في الدستور الانتقالي لعام 2005، منوهاً إلى أنها أصبحت مسؤولية الجميع وأن أهل الشرق متمسكون بها، قائلاً إن المرحلة المقبلة تتطلب تضافر الجهود وتوحيد أهل السودان لضمان استقرار وأمن السودان ، وقال إن دعمهم للبشير، يعتبر الضمان الوحيد لقيادة البلاد خلال المرحلة المقبلة في ظل التحديات التي تواجهها.
وقال لمساعد الرئيس السوداني إن تنفيذ اتفاقية الشرق الموقعة عام 2006، يعتبر إيجابياً ومقبولاً، كاشفاً عن إدماج وتسريح أكثر من 1700 ضمن إنفاذ اتفاق الترتيبات الأمنية لمسرحي جبهة الشرق.
وأوضح محمد أحمد، أن اتفاقية الشرق تم تضمينها في الدستور الانتقالي لعام 2005، منوهاً إلى أنها أصبحت مسؤولية الجميع وأن أهل الشرق متمسكون بها، قائلاً إن المرحلة المقبلة تتطلب تضافر الجهود وتوحيد أهل السودان لضمان استقرار وأمن السودان ، وقال إن دعمهم للبشير، يعتبر الضمان الوحيد لقيادة البلاد خلال المرحلة المقبلة في ظل التحديات التي تواجهها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق