دعت السلطة الإقليمية لدارفور، الحكومة السودانية لإيجاد حلول عاجلة لصراع
المعاليا والرزيقات بشرق دارفور، ونشر قوات كافية في المنطقة العازلة لمنع
تكرار الاحتكاكات ، مشدِّدة على ضرورة حل قضية الحواكير والنظر إليها بكل
أبعادها القانونية والاجتماعية.
وأكد وزير الثقافة والإعلام بالسلطة الإقليمية عبدالكريم موسى، رئيس وفدها إلى ولاية شرق دارفور، في مؤتمر صحفي بالخرطوم، يوم الثلاثاء، هدوء الأحوال الأمنية بالولاية بعد الأحداث التي وقعت مؤخراً بين قبيلتي المعاليا والرزيقات.
وقال إن القوات الأمنية أحكمت سيطرتها على مجريات الأحداث بمنطقة النزاع وأن الحياة عادت إلى طبيعتها بفضل الإجراءات الأمنية، مؤكداً أهمية فرض هيبة الدولة وحشد الإرادة الشعبية لكل مكونات أهل دارفور، لإعادة العلاقات إلى سابق عهدها بين القبيلتين.
وأكد موسى ضرورة وضع حلول استراتيجية ناجعة، وذلك بالتعاون مع السلطة الإقليمية لحسم مسألة الصراعات القبلية بدارفور، والعمل على وضع خارطة الطريق لجمع السلاح من الأفراد والقبائل بعد القضاء على التمرد، وأن يكون السلاح بيد القوات النظامية.
وشدّد على أهمية حل قضية "الحواكير"، والنظر إليها بكل أبعادها القانونية والاجتماعية.
وأوضح موسى، أن وفد السلطة الإقليمية وقف على الأوضاع الميدانية على الأرض، وأجرى مسحاً شاملاً للاحتياجات العاجلة للمدنيين هناك، وقدم معينات غذائية وإيوائية للمنكوبين.
وأشار إلى أهمية وضع معالجات جذرية للأوضاع الإنسانية، ووضع حد للنزاع القبلي في كل ولايات دارفور.
وأكد وزير الثقافة والإعلام بالسلطة الإقليمية عبدالكريم موسى، رئيس وفدها إلى ولاية شرق دارفور، في مؤتمر صحفي بالخرطوم، يوم الثلاثاء، هدوء الأحوال الأمنية بالولاية بعد الأحداث التي وقعت مؤخراً بين قبيلتي المعاليا والرزيقات.
وقال إن القوات الأمنية أحكمت سيطرتها على مجريات الأحداث بمنطقة النزاع وأن الحياة عادت إلى طبيعتها بفضل الإجراءات الأمنية، مؤكداً أهمية فرض هيبة الدولة وحشد الإرادة الشعبية لكل مكونات أهل دارفور، لإعادة العلاقات إلى سابق عهدها بين القبيلتين.
وأكد موسى ضرورة وضع حلول استراتيجية ناجعة، وذلك بالتعاون مع السلطة الإقليمية لحسم مسألة الصراعات القبلية بدارفور، والعمل على وضع خارطة الطريق لجمع السلاح من الأفراد والقبائل بعد القضاء على التمرد، وأن يكون السلاح بيد القوات النظامية.
وشدّد على أهمية حل قضية "الحواكير"، والنظر إليها بكل أبعادها القانونية والاجتماعية.
وأوضح موسى، أن وفد السلطة الإقليمية وقف على الأوضاع الميدانية على الأرض، وأجرى مسحاً شاملاً للاحتياجات العاجلة للمدنيين هناك، وقدم معينات غذائية وإيوائية للمنكوبين.
وأشار إلى أهمية وضع معالجات جذرية للأوضاع الإنسانية، ووضع حد للنزاع القبلي في كل ولايات دارفور.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق