دعا مجلس أحزاب حكومة الوحدة الوطنية في السودان الآلية التنسيقية العليا
للحوار الوطني للتوافق على تحديد موعد لانطلاق المؤتمر العام للحوار،
وإسراع خطواته للتوصل لحلول في موضوعات السلام، وفتح ملف العلاقات
الخارجية، وإنهاء ملف المحكمة الجنائية.
وقال الأمين العام للمجلس عبود جابر، في تصريحات صحفية إن المجلس بحكم عضويته في الحوار، يتوقع أن يتم ملتقى جامع لآلية (7+7) مع رئيس الجمهورية في هذا الشهر ، وأشار إلى أهمية هذا الملتقى للنظر في الخطوات التي تمت مسبقاً وبحث موعد انعقاد المؤتمر العام للحوار الذي يضم الأحزاب والحركات الموقعة على السلام والشخصيات الوطنية والأمانة العام والآلية والموفقين.
ونبَّه جابر الدول الأعضاء بالاتحاد الأفريقي إلى ضرورة أخذ مؤامرات الغرب التي أصبحت تتخذ عدة أشكال وآليات لتمزيق القارة، وإضعاف دور الاتحاد الأفريقي المتعاظم، ونسف برامجه وملتقياته عبر تهديدات المحكمة الجنائية، وخلق الفتن الشخصية بين رؤساء الدول الأفريقية، إلى جانب خلق بيئة منفرة لاجتماعاته وغير موثوقة بالحضور.
ووصف جابر ما جرى في جنوب أفريقيا بأنه مؤامرة مفضوحة القصد منها تفتيت السودان وتحويل القارة الأفريقية إلى أرض صراع بين دولها. وطالب الدولة بأخذ كل الاعتبارات والحيثيات التي دارت في جنوب أفريقيا بقصد إضعاف السودان أفريقيا عبر بوابة الجنائية.
وقال الأمين العام للمجلس عبود جابر، في تصريحات صحفية إن المجلس بحكم عضويته في الحوار، يتوقع أن يتم ملتقى جامع لآلية (7+7) مع رئيس الجمهورية في هذا الشهر ، وأشار إلى أهمية هذا الملتقى للنظر في الخطوات التي تمت مسبقاً وبحث موعد انعقاد المؤتمر العام للحوار الذي يضم الأحزاب والحركات الموقعة على السلام والشخصيات الوطنية والأمانة العام والآلية والموفقين.
ونبَّه جابر الدول الأعضاء بالاتحاد الأفريقي إلى ضرورة أخذ مؤامرات الغرب التي أصبحت تتخذ عدة أشكال وآليات لتمزيق القارة، وإضعاف دور الاتحاد الأفريقي المتعاظم، ونسف برامجه وملتقياته عبر تهديدات المحكمة الجنائية، وخلق الفتن الشخصية بين رؤساء الدول الأفريقية، إلى جانب خلق بيئة منفرة لاجتماعاته وغير موثوقة بالحضور.
ووصف جابر ما جرى في جنوب أفريقيا بأنه مؤامرة مفضوحة القصد منها تفتيت السودان وتحويل القارة الأفريقية إلى أرض صراع بين دولها. وطالب الدولة بأخذ كل الاعتبارات والحيثيات التي دارت في جنوب أفريقيا بقصد إضعاف السودان أفريقيا عبر بوابة الجنائية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق