أعلنت حكومة ولاية جنوب دارفور خلوها من
التمرد وانتفاء المهددات الأمنية في وقت أكدت فيه أن مستوى تنفيذ المشروعات
الخدمية قطع شوطاً بعيداً.
وفي تصريح صحفي له قال الطيب أحمد أبو ريدة نائب والي جنوب دارفور ، إن
الأوضاع الأمنية مستقرة والصراعات القبلية قد انحسرت وكذلك نشاط فلول
الحركات المسلحة قد تلاشى، الأمر الذي انعكس على تدني مستوى البلاغات ورفع
حظر التجوال بصورة نهائية، مبيناً أن المحليات تستقبل أعداداً كبيرة من
النازحين العائدين بصورة مستمرة.
وأضاف أبو ريدة أن مجهودات حكومة الولاية في مجال الخدمات التي تشمل المياه والكهرباء والطرق مستمرة وأن هناك عدداً كبيراً من الآبار والمراكز الصحية قد اكتملت بعدد من المحليات.
وأضاف أبو ريدة أن مجهودات حكومة الولاية في مجال الخدمات التي تشمل المياه والكهرباء والطرق مستمرة وأن هناك عدداً كبيراً من الآبار والمراكز الصحية قد اكتملت بعدد من المحليات.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق