أكد حزب المؤتمر الوطني الحاكم في السودان، الثلاثاء، أن الأولوية الآن
لتشكيل الحكومة الاتحادية والمجالس، باعتبارها المعبر لإنفاذ مطلوبات
الحوار والوثيقة الوطنية، مؤكداً أن معظم الأحزاب والحركات سلَّمت أسماء
عضويتها لرئيس مجلس الوزراء القومي.
وكشف نائب رئيس القطاع السياسي بالحزب اللواء عبدالله صافي النور عن اقتراب موعد إعلان حكومة الوفاق الوطني، مشيراً إلى أن أسباب تأخير إعلان الحكومة يعود للتمحيص والفحص والمزيد من المشاورات مع القوى السياسية للخروج بتشكيلة قومية يتوافق عليها جميع أبناء السودان.
وفي السياق، أبان عضو آلية متابعة تنفيذ مخرجات الحوار عبود جابر - طبقاً للمركز السوداني للخدمات الصحفية - أن الفترة القادمة ستشهد انضمام مجموعة جديدة من الحركات ستكون مفاجأة للجميع.
وأشار إلى أن آلية الحوار فوضت رئيس الجمهورية لتشكيل آليات تنفيذ مخرجات الحوار، مبيناً أن قوى الحوار سلمت مرشحيها للحكومة، وأن الرئاسة تعكف حالياً في دراسة الترشيحات توطئة لإعلان الآليات على مستوى المركز والولايات.
وقال عبود إن الآلية تجدد تأكيدها بأن هذه الآليات ستستوعب كل من شارك ووقع على الوثيقة الوطنية للحوار.
ومن المنتظر إعلان تشكيل الحكومة الجديدة مطلع أبريل المقبل، التي ستدير البلاد لحين إجراء الانتخابات العامة في 2020.
وكشف نائب رئيس القطاع السياسي بالحزب اللواء عبدالله صافي النور عن اقتراب موعد إعلان حكومة الوفاق الوطني، مشيراً إلى أن أسباب تأخير إعلان الحكومة يعود للتمحيص والفحص والمزيد من المشاورات مع القوى السياسية للخروج بتشكيلة قومية يتوافق عليها جميع أبناء السودان.
وفي السياق، أبان عضو آلية متابعة تنفيذ مخرجات الحوار عبود جابر - طبقاً للمركز السوداني للخدمات الصحفية - أن الفترة القادمة ستشهد انضمام مجموعة جديدة من الحركات ستكون مفاجأة للجميع.
وأشار إلى أن آلية الحوار فوضت رئيس الجمهورية لتشكيل آليات تنفيذ مخرجات الحوار، مبيناً أن قوى الحوار سلمت مرشحيها للحكومة، وأن الرئاسة تعكف حالياً في دراسة الترشيحات توطئة لإعلان الآليات على مستوى المركز والولايات.
وقال عبود إن الآلية تجدد تأكيدها بأن هذه الآليات ستستوعب كل من شارك ووقع على الوثيقة الوطنية للحوار.
ومن المنتظر إعلان تشكيل الحكومة الجديدة مطلع أبريل المقبل، التي ستدير البلاد لحين إجراء الانتخابات العامة في 2020.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق