بدأت يوم الإثنين، بجميع الولايات السودانية امتحانات الشهادة الثانوية
المؤهلة إلى المرحلة الجامعية. وبلغ عدد الطلاب الجالسين 499 ألفاً و629
طالباً وطالبة من بينهم طلاب من 17 دولة على رأسهم أكثر من 3500 طالب من
جنوب السودان.
وقرع والي ولاية الخرطوم الفريق أول عبدالرحيم محمد حسين، صباح الإثنين، الجرس بمدرسة محيي الدين وهبي الثانوية النموذجية بنات في الخرطوم بحري إيذاناً ببداية الامتحانات.
وأكد الوالي اهتمامه بالعملية التربوية والتعليمية باعتبارها المرجعية الأساسية لتربية النشء الذين يشكلون اللبنة الأولى في بناء المجتمع.
ويجلس 142,084 طالباً وطالبة للامتحانات هذا العام في العاصمة الخرطوم موزعين على 139 مركزاً، إلى جانب مركزين مخصصين للطلاب الأجانب.
وفي مدينة الفاشر حاضرة ولاية شمال دارفور، حضر والي الولاية بالإنابة محمد بريمة حسب النبي انطلاق الامتحانات هناك.
وقال بريمة إن الأمن والاستقرار اللذين تنعم بهما الولاية مكن الحكومة من إقامة الامتحانات في كل المحليات الثمانية عشرة بلا استثناء.وأشار إلى أن ذلك جاء بفضل الجهود التي قامت بها لجنة الأمن والأجهزة العسكرية والأمنية في تهيئة البيئة الآمنة للممتحنين، بجانب جهود وزارة التربية والتعليم في تهيئة المراكز للطلاب.
وأكد بريمة في تصريحات صحفية، الإثنين، على استقرار الأوضاع الأمنية وسير الامتحانات بصورة طيبة دون أي مهددات تذكر.
ويجلس للامتحان في شمال دارفور هذا العام أكثر من سبعة وثلاثين ألفاً وخمسمائة طالب وطالبة بزيادة ثلاثة آلاف وخمسمائة طالب وطالبة عن العام السابق.
ويتوزع الطلاب الممتحنون على 170 مركزاً في المدن والمعسكرات، إلى جانب مركزين بالطينة للاجئين بزيادة ستة مراكز جديدة في كل من لوابد ودار السلام وطويلة.
وبولاية البحر الأحمر، قرع نائب والي الولاية اللواء الركن مصطفى محمد نور، جرس البداية من مدرسة الشيخ مصطفى الأمين التابعة للقطاع الشرقي من محلية بورتسودان حاضرة الولاية.
ويبلغ عدد الطلاب الجالسين للامتحانات في الولاية 9844 طالباً وطالبة موزعين على 82 مركزاً في محليات الولاية المختلفة.
وأكد نائب الوالي في تصريحات بعد بداية الامتحانات، اهتمام حكومة الولاية بقضايا التعليم وتقديم الدعم اللازم لهذا القطاع المهم، مشيراً إلى الترتيبات لتوفير الأمن والاستقرار والمناخ المناسب للامتحانات.
من جانبها، أشارت وزيرة التربية والتعليم في الولاية د.فاطمة مصطفى الخليفة لجهود الوزارة في تهيئة البيئة المناسبة للامتحانات.
وقالت إن البحر الأحمر استعدت للامتحانات مبكراً بإعداد المراكز، إلى جانب الإعداد الأكاديمي من خلال برنامج الإسناد الأكاديمي والمعسكرات الطلابية والاختبارات الدورية، والامتحانات التجريبية لرفع مستوى التحصيل لدى الطلاب.
وقرع والي ولاية الخرطوم الفريق أول عبدالرحيم محمد حسين، صباح الإثنين، الجرس بمدرسة محيي الدين وهبي الثانوية النموذجية بنات في الخرطوم بحري إيذاناً ببداية الامتحانات.
وأكد الوالي اهتمامه بالعملية التربوية والتعليمية باعتبارها المرجعية الأساسية لتربية النشء الذين يشكلون اللبنة الأولى في بناء المجتمع.
ويجلس 142,084 طالباً وطالبة للامتحانات هذا العام في العاصمة الخرطوم موزعين على 139 مركزاً، إلى جانب مركزين مخصصين للطلاب الأجانب.
وفي مدينة الفاشر حاضرة ولاية شمال دارفور، حضر والي الولاية بالإنابة محمد بريمة حسب النبي انطلاق الامتحانات هناك.
وقال بريمة إن الأمن والاستقرار اللذين تنعم بهما الولاية مكن الحكومة من إقامة الامتحانات في كل المحليات الثمانية عشرة بلا استثناء.وأشار إلى أن ذلك جاء بفضل الجهود التي قامت بها لجنة الأمن والأجهزة العسكرية والأمنية في تهيئة البيئة الآمنة للممتحنين، بجانب جهود وزارة التربية والتعليم في تهيئة المراكز للطلاب.
وأكد بريمة في تصريحات صحفية، الإثنين، على استقرار الأوضاع الأمنية وسير الامتحانات بصورة طيبة دون أي مهددات تذكر.
ويجلس للامتحان في شمال دارفور هذا العام أكثر من سبعة وثلاثين ألفاً وخمسمائة طالب وطالبة بزيادة ثلاثة آلاف وخمسمائة طالب وطالبة عن العام السابق.
ويتوزع الطلاب الممتحنون على 170 مركزاً في المدن والمعسكرات، إلى جانب مركزين بالطينة للاجئين بزيادة ستة مراكز جديدة في كل من لوابد ودار السلام وطويلة.
وبولاية البحر الأحمر، قرع نائب والي الولاية اللواء الركن مصطفى محمد نور، جرس البداية من مدرسة الشيخ مصطفى الأمين التابعة للقطاع الشرقي من محلية بورتسودان حاضرة الولاية.
ويبلغ عدد الطلاب الجالسين للامتحانات في الولاية 9844 طالباً وطالبة موزعين على 82 مركزاً في محليات الولاية المختلفة.
وأكد نائب الوالي في تصريحات بعد بداية الامتحانات، اهتمام حكومة الولاية بقضايا التعليم وتقديم الدعم اللازم لهذا القطاع المهم، مشيراً إلى الترتيبات لتوفير الأمن والاستقرار والمناخ المناسب للامتحانات.
من جانبها، أشارت وزيرة التربية والتعليم في الولاية د.فاطمة مصطفى الخليفة لجهود الوزارة في تهيئة البيئة المناسبة للامتحانات.
وقالت إن البحر الأحمر استعدت للامتحانات مبكراً بإعداد المراكز، إلى جانب الإعداد الأكاديمي من خلال برنامج الإسناد الأكاديمي والمعسكرات الطلابية والاختبارات الدورية، والامتحانات التجريبية لرفع مستوى التحصيل لدى الطلاب.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق