وجّه رئيس الجمهورية عمر البشير، خلال ترؤسه بالقصر الجمهوري، بالاستمرار
في عملية جمع السلاح وبسط هيبة الدولة لتحقيق الأمن والاستقرار في كل ربوع
البلاد، والإسراع في إكمال استراتيجية خروج بعثة الأمم المتحدة والاتحاد
الأفريقي اليوناميد من دارفور.
وترأس البشير، الاثنين، في القصر الجمهوري، اجتماعاً، حول موقف استراتيجية خروج اليوناميد وعملية جمع السلاح والوضع الأمني في ولايات دارفور وجنوب كردفان والنيل الأزرق.
وقال وزير الخارجية أ.د. إبراهيم غندور، في تصريحات صحفية، إن الاجتماع استمع إلى تقارير حول سير عملية جمع السلاح، وعمل النيابات في الولايات، بجانب الوضع الأمني، مضيفاً أنه قدَّم تقريراً أشار فيه إلى أن قوات اليوناميد ستخرج على مرحلتين المرحلة الأولى بدأت في يوليو، وستنتهي في ديسمبر 2017، وقد بدأت في الفعل واستمرت حتى الآن.
وأشار غندور إلى خروج اليوناميد من 11 منطقة في ولايات دارفور الخمس، وسلمت مواقعها إلى السلطات الولائية المعني، مضيفاً أن ولايات دارفور تشهد استقراراً أمنياً كبيراً شعر به كل مواطني دارفور، نتيجة لعملية جمع السلاح. تابع "لا بد من دعم هذا المناخ".
إلى ذلك، أكد وزير الدولة بوزارة الدفاع الفريق ركن علي محمد سالم، استقرار الأوضاع الأمنية في ولايات دارفور ومناطق جنوب كردفان والنيل الأزرق، مشيراً إلى أن الاجتماع وقف على خطة جمع السلاح في دارفور وكردفان، والاطمئنان على الأحوال الأمنية، وانتشار النيابات المتخصصة.
وأضاف عملية جمع السلاح تسير وفق ما هو مخطط له وبصورة جيدة وسط تجاوب وتفاعل كبير من المواطنين، مشيراً إلى أن الأجهزة الأمنية كافة تؤدي دورها المناط به بفعالية وكفاءة لبسط هيبة الدولة وتحقيق الأمن والاستقرار.
وترأس البشير، الاثنين، في القصر الجمهوري، اجتماعاً، حول موقف استراتيجية خروج اليوناميد وعملية جمع السلاح والوضع الأمني في ولايات دارفور وجنوب كردفان والنيل الأزرق.
وقال وزير الخارجية أ.د. إبراهيم غندور، في تصريحات صحفية، إن الاجتماع استمع إلى تقارير حول سير عملية جمع السلاح، وعمل النيابات في الولايات، بجانب الوضع الأمني، مضيفاً أنه قدَّم تقريراً أشار فيه إلى أن قوات اليوناميد ستخرج على مرحلتين المرحلة الأولى بدأت في يوليو، وستنتهي في ديسمبر 2017، وقد بدأت في الفعل واستمرت حتى الآن.
وأشار غندور إلى خروج اليوناميد من 11 منطقة في ولايات دارفور الخمس، وسلمت مواقعها إلى السلطات الولائية المعني، مضيفاً أن ولايات دارفور تشهد استقراراً أمنياً كبيراً شعر به كل مواطني دارفور، نتيجة لعملية جمع السلاح. تابع "لا بد من دعم هذا المناخ".
إلى ذلك، أكد وزير الدولة بوزارة الدفاع الفريق ركن علي محمد سالم، استقرار الأوضاع الأمنية في ولايات دارفور ومناطق جنوب كردفان والنيل الأزرق، مشيراً إلى أن الاجتماع وقف على خطة جمع السلاح في دارفور وكردفان، والاطمئنان على الأحوال الأمنية، وانتشار النيابات المتخصصة.
وأضاف عملية جمع السلاح تسير وفق ما هو مخطط له وبصورة جيدة وسط تجاوب وتفاعل كبير من المواطنين، مشيراً إلى أن الأجهزة الأمنية كافة تؤدي دورها المناط به بفعالية وكفاءة لبسط هيبة الدولة وتحقيق الأمن والاستقرار.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق