جدد رئيس الجمهورية عمر البشير رئيس المؤتمر الوطني، دعوة حزبه لإصلاح
الحياة السياسية في البلاد، وقال إن الإصلاح يبدأ بإصلاح النفوس. ودعا
البشير أهل الدعوة لابتكار المشاريع والبرامج الهادفة لتزكية القلوب على حظ
النفس وشحها.
وأشار البشير، لدى مخاطبته الجلسة الختامية للملتقى الثالث لأمانات تزكية المجتمع بالمؤتمر الوطني على مستوى الولايات بمركز الشهيد الزبير للمؤتمرات، ليل الإثنين، إلى أن المحاصصات السياسية والحزبية لها دور في تهدئة الخواطر ودرء الفتن.
واستدرك بالقول "لكن ننتظر من أهل الدعوة دوراً أكبر في جمع الصف وكفكفة أسباب النزاع".
وأضاف رئيس المؤتمر الوطني، بحضور نائب رئيس الحزب م. إبراهيم محمود حامد وأعضاء المكتب القيادي، أن حزبه يتطلع لخطاب دعوي يواكب التحديات.
ونوه إلى أن حملة جمع السلاح التي أطلقتها الحكومة أخيراً أتت أكلها في المناطق المستهدفة، داعياً أرباب المنابر لخطاب دعوي يدعو للعمل ويعظم الإنتاج.
وأكد البشير رعاية الدولة للمؤسسات الدعوية ذات الخطاب الوسطي والطرح البناء والعمل الهادف.
وأشار البشير، لدى مخاطبته الجلسة الختامية للملتقى الثالث لأمانات تزكية المجتمع بالمؤتمر الوطني على مستوى الولايات بمركز الشهيد الزبير للمؤتمرات، ليل الإثنين، إلى أن المحاصصات السياسية والحزبية لها دور في تهدئة الخواطر ودرء الفتن.
واستدرك بالقول "لكن ننتظر من أهل الدعوة دوراً أكبر في جمع الصف وكفكفة أسباب النزاع".
وأضاف رئيس المؤتمر الوطني، بحضور نائب رئيس الحزب م. إبراهيم محمود حامد وأعضاء المكتب القيادي، أن حزبه يتطلع لخطاب دعوي يواكب التحديات.
ونوه إلى أن حملة جمع السلاح التي أطلقتها الحكومة أخيراً أتت أكلها في المناطق المستهدفة، داعياً أرباب المنابر لخطاب دعوي يدعو للعمل ويعظم الإنتاج.
وأكد البشير رعاية الدولة للمؤسسات الدعوية ذات الخطاب الوسطي والطرح البناء والعمل الهادف.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق