احتفلت القوات المسلحة السودانية، بانطلاق التمرين الميداني (سلام الشرق 2)
لقوات شرق أفريقيا (إيساف)، في منطقة جبيت في ولاية البحر الأحمر، يوم
السبت، بتشريف نائب رئيس الأركان المشتركة والمشرف على التمرين الفريق أول
ركن يحيى محمد خير.
وتسلَّم مدير تمرين سلام الشرق عزالدين عثمان طه، في حضور نائب والي ولاية البحر الأحمر اللواء ركن مصطفى محمد نور، وعدد من قيادات القوات المسلحة والمدير العام لمنظمة (الإيساف) عبدالله عمر بو، تسلم علم منظمة (الإيساف)، إيذاناً بانطلاق التمرين، سلَّمه له رئيس مجلس رؤساء الأركان لدول (الإيساف) نائب رئيس الأركان المشتركة الفريق أول ركن يحيى محمد خير خلال الاحتفال.
وثمَّن خير الجهود التي بذلتها سكرتارية قوات شرق أفريقيا والدول الأعضاء في تنظيم هذا التمرين الذي شاركت فيه عشر دول تمثل إقليم شرق أفريقيا، التي ضمت إلى جانب السودان بورندي، جزر القمر، جيبوتي، إثيوبيا، كينيا، رواندا، سيشيل، الصومال ويوغندا.
وقال خير "إن هذا التمرين سيمكن قوات شرق أفريقيا من المحافظة على جاهزيتها وتطوير قوتها في عمليات حفظ السلام".
وأضاف "لي الشرف أن أشهد بداية هذا التمرين الميداني. وكانت رؤيتنا عندما تم إنشاء قوات شرق أفريقيا، تعزيز دعائم السلام في المنطقة عبر درء وإدارة وفض الصراعات والقدرة على التصدي بفاعلية للأزمات داخل إقليم شرق أفريقيا والقارة ككل".
وأردف خير قائلاً: "علينا الحفاظ على استعداداتنا وقدراتنا المشتركة في حفظ دعائم السلام بعد عام كامل من التخطيط وحشد الموارد".
ونوَّه إلى أن هناك عقبات وتحديات من خلال سير هذا التمرين، مؤكداً "مواجهتها بروح الأسرة الواحدة حول قضايا السلام"،.
وأشار خير إلى أن المرحلة المقبلة ستؤكد أن الإقليم والمنطقة يتمتعان بالحرية والاستقلالية، خاصة في ما يخص السلام والأمن.
وتسلَّم مدير تمرين سلام الشرق عزالدين عثمان طه، في حضور نائب والي ولاية البحر الأحمر اللواء ركن مصطفى محمد نور، وعدد من قيادات القوات المسلحة والمدير العام لمنظمة (الإيساف) عبدالله عمر بو، تسلم علم منظمة (الإيساف)، إيذاناً بانطلاق التمرين، سلَّمه له رئيس مجلس رؤساء الأركان لدول (الإيساف) نائب رئيس الأركان المشتركة الفريق أول ركن يحيى محمد خير خلال الاحتفال.
وثمَّن خير الجهود التي بذلتها سكرتارية قوات شرق أفريقيا والدول الأعضاء في تنظيم هذا التمرين الذي شاركت فيه عشر دول تمثل إقليم شرق أفريقيا، التي ضمت إلى جانب السودان بورندي، جزر القمر، جيبوتي، إثيوبيا، كينيا، رواندا، سيشيل، الصومال ويوغندا.
وقال خير "إن هذا التمرين سيمكن قوات شرق أفريقيا من المحافظة على جاهزيتها وتطوير قوتها في عمليات حفظ السلام".
وأضاف "لي الشرف أن أشهد بداية هذا التمرين الميداني. وكانت رؤيتنا عندما تم إنشاء قوات شرق أفريقيا، تعزيز دعائم السلام في المنطقة عبر درء وإدارة وفض الصراعات والقدرة على التصدي بفاعلية للأزمات داخل إقليم شرق أفريقيا والقارة ككل".
وأردف خير قائلاً: "علينا الحفاظ على استعداداتنا وقدراتنا المشتركة في حفظ دعائم السلام بعد عام كامل من التخطيط وحشد الموارد".
ونوَّه إلى أن هناك عقبات وتحديات من خلال سير هذا التمرين، مؤكداً "مواجهتها بروح الأسرة الواحدة حول قضايا السلام"،.
وأشار خير إلى أن المرحلة المقبلة ستؤكد أن الإقليم والمنطقة يتمتعان بالحرية والاستقلالية، خاصة في ما يخص السلام والأمن.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق