وصل مساعد رئيس الجمهورية م. إبراهيم محمود حامد، إلى مدينة كسلا صباح
الأربعاء، واستهل الزيارة بافتتاح عدد من المنشآت الخدمية والتنموية على
رأسها الطريق الكويتي في المدنية، وسيشهد في وقت لاحق فعاليات مصاحبة
للدورة المدرسية الـ27 بالولاية.
ويرافق حامد خلال الزيارة وزيرة التربية والتعليم آسيا محمد عبدالله، ووزير الدولة بوزارة الثقافة مصطفى تيراب، ووزير الدولة بوزارة الصناعة د. عبده داؤود سليمان.
ووجد مساعد الرئيس فور وصوله إلى المدينة، استقبالات حاشدة تقدمها والي الولاية آدم جماع آدم، ووزير الدولة بوزارة التربية والتعليم عبدالحفيظ الصادق رئيس اللجنة العليا للدورة المدرسية، وأعضاء حكومة الولاية والمجلس التشريعي وقيادات الأجهزة النظامية والأمنية والخدمة المدنية، وعدد من أعيان الولاية ونظار القبائل.
وسيفتتح حامد في وقت لاحق الأربعاء ﺍﻟﻘﺮﻳﺔ ﺍﻟﺜﻘﺎﻓﻴﺔ ﻭﺍﻷﻭﻟﻤﺒﻴﺔ ﻭﻣﻌﺮﺽ ﺍﻹﺑﺪﺍﻉ ﺍﻟﻌﻠﻤﻲ ﻭﺍﻟﺘﻘﻨﻲ.
ﻭﻗﺎﻝ ﻣﻘﺮﺭ ﺍﻟﻠﺠﻨﺔ ﺍﻟﻌﻠﻴﺎ ﻟﻠﺪﻭﺭﺓ ﺍﻟﻤﺪﺭﺳﻴﺔ ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻲ ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ، ﺇﻥ ﻣﺴﺎﻋﺪ ﺍﻟﺮﺋﻴﺲ سيقف ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﻌﺎﺭﺽ ﺍﻟﻤﺘﻌﻠﻘﺔ ﺑﺎﻹﺑﺪﺍﻉ ﺍﻟﻌﻠﻤﻲ، وسيفتتح ﺍﻟﻘﺮﻳﺔ ﺍﻟﺜﻘﺎﻓﻴﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﻀﻢ 18 ﻭﻻﻳﺔ، ﻭﺗﺤﺘﻮﻱ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻔﻦ ﺍﻟﺘﺸﻜﻴﻠﻲ ﻭﺍﻟﻘﺮﺍﺀﺓ ﻭﺍﻻﻃﻼﻉ ﻭﺍﻟﻤﻄﺎﺭﺣﺎﺕ ﺍﻟﺸﻌﺮﻳﺔ ﻭﻏﻴﺮﻫﺎ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺠﺎﻻﺕ.
وأوضح ﺃﻥ ﺑﺮﻧﺎﻣﺞ ﺍﻟﻘﺮﻳﺔ ﺗﺼﺎﺣﺒﻪ ﻋﺪﺓ ﻓﻘﺮﺍﺕ ﻣﺘﻨﻮﻋﺔ ﺑﻤﺸﺎﺭﻛﺔ ﺗﻼﻣﻴﺬ ﻭﺗﻠﻤﻴﺬﺍﺕ ﺍﻟﺪﻭﺭﺓ ﺍﻟﻤﺪﺭﺳﻴﺔ، ﺑﺠﺎﻧﺐ ﻛﻠﻤﺎﺕ ﻭﻓﻘﺮﺓ ﺗﻜﺮﻳﻤﻴﺔ.
ويرافق حامد خلال الزيارة وزيرة التربية والتعليم آسيا محمد عبدالله، ووزير الدولة بوزارة الثقافة مصطفى تيراب، ووزير الدولة بوزارة الصناعة د. عبده داؤود سليمان.
ووجد مساعد الرئيس فور وصوله إلى المدينة، استقبالات حاشدة تقدمها والي الولاية آدم جماع آدم، ووزير الدولة بوزارة التربية والتعليم عبدالحفيظ الصادق رئيس اللجنة العليا للدورة المدرسية، وأعضاء حكومة الولاية والمجلس التشريعي وقيادات الأجهزة النظامية والأمنية والخدمة المدنية، وعدد من أعيان الولاية ونظار القبائل.
وسيفتتح حامد في وقت لاحق الأربعاء ﺍﻟﻘﺮﻳﺔ ﺍﻟﺜﻘﺎﻓﻴﺔ ﻭﺍﻷﻭﻟﻤﺒﻴﺔ ﻭﻣﻌﺮﺽ ﺍﻹﺑﺪﺍﻉ ﺍﻟﻌﻠﻤﻲ ﻭﺍﻟﺘﻘﻨﻲ.
ﻭﻗﺎﻝ ﻣﻘﺮﺭ ﺍﻟﻠﺠﻨﺔ ﺍﻟﻌﻠﻴﺎ ﻟﻠﺪﻭﺭﺓ ﺍﻟﻤﺪﺭﺳﻴﺔ ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻲ ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ، ﺇﻥ ﻣﺴﺎﻋﺪ ﺍﻟﺮﺋﻴﺲ سيقف ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﻌﺎﺭﺽ ﺍﻟﻤﺘﻌﻠﻘﺔ ﺑﺎﻹﺑﺪﺍﻉ ﺍﻟﻌﻠﻤﻲ، وسيفتتح ﺍﻟﻘﺮﻳﺔ ﺍﻟﺜﻘﺎﻓﻴﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﻀﻢ 18 ﻭﻻﻳﺔ، ﻭﺗﺤﺘﻮﻱ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻔﻦ ﺍﻟﺘﺸﻜﻴﻠﻲ ﻭﺍﻟﻘﺮﺍﺀﺓ ﻭﺍﻻﻃﻼﻉ ﻭﺍﻟﻤﻄﺎﺭﺣﺎﺕ ﺍﻟﺸﻌﺮﻳﺔ ﻭﻏﻴﺮﻫﺎ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺠﺎﻻﺕ.
وأوضح ﺃﻥ ﺑﺮﻧﺎﻣﺞ ﺍﻟﻘﺮﻳﺔ ﺗﺼﺎﺣﺒﻪ ﻋﺪﺓ ﻓﻘﺮﺍﺕ ﻣﺘﻨﻮﻋﺔ ﺑﻤﺸﺎﺭﻛﺔ ﺗﻼﻣﻴﺬ ﻭﺗﻠﻤﻴﺬﺍﺕ ﺍﻟﺪﻭﺭﺓ ﺍﻟﻤﺪﺭﺳﻴﺔ، ﺑﺠﺎﻧﺐ ﻛﻠﻤﺎﺕ ﻭﻓﻘﺮﺓ ﺗﻜﺮﻳﻤﻴﺔ.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق