قال وزير الموارد المائية والري والكهرباء، معتز موسى عبدالله، إن الحكومة
الروسية أبدت رغبة واضحة في الدخول في شراكة اقتصادية مع السودان، وإقامة
علاقة متوازنة وواعدة بين البلدين تقوم على الشراكة الاستراتيجية.
وأوضح موسى، خلال حديثه لبرنامج "حوار آخر" على قناة "الشروق"، مساء الأحد، أن زيارة رئيس الجمهورية، المشير عمر البشير، والوفد الوزاري المرافق له، كانت ذات أجندة واضحة ومكشوفة، وأضاف في حديثه، "لا يوجد مبرر للانزعاج من تلك الزيارة لأنها تهدف لإقامة علاقات تحقق للبلاد تطلعاتها ولا تلحق الضرر بالدول الأخرى".
وأعلن عن عقد اللجنة الوزارية المشتركة بين البلدين لاجتماعات في الخرطوم الشهر المقبل، للنقاش حول مباشرة تنفيذ الاتفاقيات الثمان الموقعة مؤخراً بين البلدين، والتي من بينها إنشاء محطة نووية للأغراض السلمية.
وأكد موسى عدم وجود عجز في إنتاج الطاقة الكهربائية، مشيراً إلى توفير نحو 3.300 ميقاواط من مختلف مصادر الطاقة العاملة في البلاد، ولفت إلى أن الحكومة ماضية في تنفيذ خطتها 2001– 2031 الرامية لتعدد مصادر الطاقة وتنوعها، وأشار إلى بدء العمل على الأرض في تركيب شركة "سيمنس" الألمانية لمحطة توليد كهربائي جديدة، وجدّد تأكيد الحكومة على توفير نحو 100 ألف ميقاواط من الطاقة في غضون الأعوام المقبلة.
وقال وزير الموارد المائية والري والكهرباء، إن العام المقبل سيشهد حملة للعمل على إنشاء موارد الطاقة المتجدّدة.
وأشار إلى رغبة الجانب الروسي في تعزيز العلاقات بين البلدين قائلاً "وقعنا اتفاقية تسمح بدخول حملة الجوازات الدبلوماسية من البلدين دون تأشيرات دخول مسبقة"، وأكد أنها دليل على أن العلاقة تخطت وصف العادية.
وأوضح موسى، خلال حديثه لبرنامج "حوار آخر" على قناة "الشروق"، مساء الأحد، أن زيارة رئيس الجمهورية، المشير عمر البشير، والوفد الوزاري المرافق له، كانت ذات أجندة واضحة ومكشوفة، وأضاف في حديثه، "لا يوجد مبرر للانزعاج من تلك الزيارة لأنها تهدف لإقامة علاقات تحقق للبلاد تطلعاتها ولا تلحق الضرر بالدول الأخرى".
وأعلن عن عقد اللجنة الوزارية المشتركة بين البلدين لاجتماعات في الخرطوم الشهر المقبل، للنقاش حول مباشرة تنفيذ الاتفاقيات الثمان الموقعة مؤخراً بين البلدين، والتي من بينها إنشاء محطة نووية للأغراض السلمية.
وأكد موسى عدم وجود عجز في إنتاج الطاقة الكهربائية، مشيراً إلى توفير نحو 3.300 ميقاواط من مختلف مصادر الطاقة العاملة في البلاد، ولفت إلى أن الحكومة ماضية في تنفيذ خطتها 2001– 2031 الرامية لتعدد مصادر الطاقة وتنوعها، وأشار إلى بدء العمل على الأرض في تركيب شركة "سيمنس" الألمانية لمحطة توليد كهربائي جديدة، وجدّد تأكيد الحكومة على توفير نحو 100 ألف ميقاواط من الطاقة في غضون الأعوام المقبلة.
وقال وزير الموارد المائية والري والكهرباء، إن العام المقبل سيشهد حملة للعمل على إنشاء موارد الطاقة المتجدّدة.
وأشار إلى رغبة الجانب الروسي في تعزيز العلاقات بين البلدين قائلاً "وقعنا اتفاقية تسمح بدخول حملة الجوازات الدبلوماسية من البلدين دون تأشيرات دخول مسبقة"، وأكد أنها دليل على أن العلاقة تخطت وصف العادية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق