قال والي شرق دارفور أنس عمر، إن عدم الاستقرار الذي شهدته الولاية
خلال الفترة الماضية عطَّل مسيرة التعليم. وأبان أن شرق دارفور تشهد
استقراراً أمنياً تاماً، لذلك لابد من تكثيف الجهود للنهوض بالتعليم في
أنحاء الولاية.
ووقف عمر، خلال جولة على بالمدارس الخاصة بمدينة الضعين، على الأوضاع
داخل المدارس. واستمع إلى شرح من المعلمين هناك حول سير العملية التعليمية.
وشدد على أمية التعليم وفي ترقية البيئية الاجتماعية، وتعهد بتذليل العقبات كافة التي تعطل سير العملية التعليمية، داعياً المواطنين والرعاه للالتحاق بالمدارس.
وأوضح الوالي أن الغرض من مؤتمر التعليم المزمع قيامه أواخر هذا الشهر هو محاربة مسألة التسرب المدرسي، وتشجيع المواطنين على الدفع بأبنائهم إلى المدارس، ولاسيما أن ولاية شرق دارفور تعاني من التسرب المدرسي بنسبة كبيرة.
وأضاف أن مؤتمر التعليم سيختتم مؤتمراته المحلية بمدينة الضعين.
وانطلقت بمحليات ولاية شرق دارفور، يوم الثامن من أغسطس بداية المؤتمرات التمهيدية، توطئة لقيام المؤتمر العام للتعليم بالولاية، الذي يهدف لدفع التعليم، حيث شهد والي الولاية أنس عمر، بحضور وزير الدولة بالصناعة الصادق محمد علي، بداية المؤتمرات التمهيدية بمحلية شعيرية.
وشدد على أمية التعليم وفي ترقية البيئية الاجتماعية، وتعهد بتذليل العقبات كافة التي تعطل سير العملية التعليمية، داعياً المواطنين والرعاه للالتحاق بالمدارس.
وأوضح الوالي أن الغرض من مؤتمر التعليم المزمع قيامه أواخر هذا الشهر هو محاربة مسألة التسرب المدرسي، وتشجيع المواطنين على الدفع بأبنائهم إلى المدارس، ولاسيما أن ولاية شرق دارفور تعاني من التسرب المدرسي بنسبة كبيرة.
وأضاف أن مؤتمر التعليم سيختتم مؤتمراته المحلية بمدينة الضعين.
وانطلقت بمحليات ولاية شرق دارفور، يوم الثامن من أغسطس بداية المؤتمرات التمهيدية، توطئة لقيام المؤتمر العام للتعليم بالولاية، الذي يهدف لدفع التعليم، حيث شهد والي الولاية أنس عمر، بحضور وزير الدولة بالصناعة الصادق محمد علي، بداية المؤتمرات التمهيدية بمحلية شعيرية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق