نفى القيادي بالحزب الحاكم في السودان، نافع علي نافع، بشدة ما يروّج له
البعض من أن مبادرة حزبه التي أطلقها للحوار تكتيكية، تهدف للمناورة وكسب
الوقت. وقال إنه رغم ممانعة الرافضين، إلا أن الباب سيظل مفتوحاً.
وأكد نافع خلال تنوير سياسي للحزب بالسفارة السودانية بالصين، للجالية والطلاب المبعوثين بالعاصمة بكين، أن موقف المؤتمر الوطني من الحوار ظل مبدئياً واستراتيجياً، مؤكداً أنه رغم ممانعة الرافضين إلا أن الباب سيظل مفتوحاً لأحزاب المعارضة والحركات المسلحة دون استثناء.
وأوضح أن القوى السياسية السودانية الحاكمة والمعارضة، لم تستقر حتى الآن على رؤية استراتيجية موحدة بشأن القضايا الوطنية.
في ذات السياق أشارت القيادية بالمؤتمر الوطني، أميرة الفاضل، إلى أن مبادرة الحوار اكتسبت فاعلية حقيقية على مستوى اللجان، بمشاركة أكثر من 90 حزباً، وقالت إن المأمول هو الخروج بوثيقة وطنية يتوافق عليها الجميع بشأن القضايا الأساسية الست.
وأكد نافع خلال تنوير سياسي للحزب بالسفارة السودانية بالصين، للجالية والطلاب المبعوثين بالعاصمة بكين، أن موقف المؤتمر الوطني من الحوار ظل مبدئياً واستراتيجياً، مؤكداً أنه رغم ممانعة الرافضين إلا أن الباب سيظل مفتوحاً لأحزاب المعارضة والحركات المسلحة دون استثناء.
وأوضح أن القوى السياسية السودانية الحاكمة والمعارضة، لم تستقر حتى الآن على رؤية استراتيجية موحدة بشأن القضايا الوطنية.
في ذات السياق أشارت القيادية بالمؤتمر الوطني، أميرة الفاضل، إلى أن مبادرة الحوار اكتسبت فاعلية حقيقية على مستوى اللجان، بمشاركة أكثر من 90 حزباً، وقالت إن المأمول هو الخروج بوثيقة وطنية يتوافق عليها الجميع بشأن القضايا الأساسية الست.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق