سيرت مفوضية العون الإنساني، الثلاثاء، قافلة مساعدات إنسانية إلى اللاجئين
السودانيين العائدين من معسكرات اللجوء في إثيوبيا، حيث استهدفت القافلة
مناطق قيسان وباو وود الماحي، بجانب بعض المناطق في محليات ولاية النيل
الأزرق.
وجدَّد مفوض العون الإنساني أحمد آدم دعوته لتحكيم صوت العقل، والاستجابة لنداء السلام، حتى ينعم المواطنون العائدون بالأمن والسلام والاستقرار. وأكد استمرار المفوضية في تقديم المساعدات الإنسانية للمواطنين كافة في المناطق المتأثرة بالحرب.
وقال آدم إن هذه القافلة تأتي في إطار جهود المفوضية بالتعاون مع الجامعة العربية بعد أن شهدت النيل الأزرق استقراراً واسعاً، أدى إلى عودة الآلاف من السودانيين اللاجئين في إثيوبيا.
وأفاد أن القافلة تضم عدداً من المواد الغذائية والإيوائية للمساهمة في تحسين أوضاع العائدين، حتى تسهم في استقرار الأوضاع، مشيراً إلى أن القافلة تشتمل على ألف جوال ذرة و500 جوال دقيق و500 كرتونة زيت، إضافة إلى 500 باكيت دقيق وألف فرشة أرضية وألف مشمع وألف ناموسية.
من جانبه، امتدح مفوض العون الإنساني بالنيل الأزرق عبدالمنعم الأمير جهود مفوضية العون الإنساني الاتحادية في دعم الاستقرار بالولاية، متعهداً بإيصال هذه القافلة إلى المستحقين العائدين إلى مناطق قيسان وباو وود الماحي.
وأكد أن المفوضية بالولاية أعدت خطة كبيرة لاستيعاب قضايا العائدين ومراجعة الخدمات الأساسية، حتى يتمكن العائدون من المساهمة في الإنتاج، بجانب التنسيق مع الحكومة والمنظمات لإعادة تأهيل الخدمات والمؤسسات الخدمية بالنيل الأزرق.
وجدَّد مفوض العون الإنساني أحمد آدم دعوته لتحكيم صوت العقل، والاستجابة لنداء السلام، حتى ينعم المواطنون العائدون بالأمن والسلام والاستقرار. وأكد استمرار المفوضية في تقديم المساعدات الإنسانية للمواطنين كافة في المناطق المتأثرة بالحرب.
وقال آدم إن هذه القافلة تأتي في إطار جهود المفوضية بالتعاون مع الجامعة العربية بعد أن شهدت النيل الأزرق استقراراً واسعاً، أدى إلى عودة الآلاف من السودانيين اللاجئين في إثيوبيا.
وأفاد أن القافلة تضم عدداً من المواد الغذائية والإيوائية للمساهمة في تحسين أوضاع العائدين، حتى تسهم في استقرار الأوضاع، مشيراً إلى أن القافلة تشتمل على ألف جوال ذرة و500 جوال دقيق و500 كرتونة زيت، إضافة إلى 500 باكيت دقيق وألف فرشة أرضية وألف مشمع وألف ناموسية.
من جانبه، امتدح مفوض العون الإنساني بالنيل الأزرق عبدالمنعم الأمير جهود مفوضية العون الإنساني الاتحادية في دعم الاستقرار بالولاية، متعهداً بإيصال هذه القافلة إلى المستحقين العائدين إلى مناطق قيسان وباو وود الماحي.
وأكد أن المفوضية بالولاية أعدت خطة كبيرة لاستيعاب قضايا العائدين ومراجعة الخدمات الأساسية، حتى يتمكن العائدون من المساهمة في الإنتاج، بجانب التنسيق مع الحكومة والمنظمات لإعادة تأهيل الخدمات والمؤسسات الخدمية بالنيل الأزرق.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق