قال وزير الدولة بالدفاع يحيى محمد خير، إن الجيش السوداني ظل يحافظ على
تراب البلاد لـ 60 عاماً منذ نيل السودان استقلاله، وسيمضي في صون تراب
الوطن بكل قوة. وأكد أن ما تملكه الدولة من عتاد عسكري كفيل بحماية البلاد.
وأكد خير، لدى مخاطبته، يوم السبت، احتفال قوات الدفاع الشعبي بمحلية أبوكرشولا بجنوب كردفان بتخريج كتيبتين من المقاتلين، أن الدولة السودانية ماضية في اتجاه حفظ الأمة السودانية باستخدام العقل، من خلال التطور التكنولوجي والقوة العسكرية على الأرض، لحماية الحدود من أي اعتداء خارجي.
وأضاف أن ما تملكه الدولة من عتاد عسكري كفيل بحماية السودان من أطماع الدول الخارجية.
وقال إن الجيش السوداني جيش وطني يعمل على الحفاظ كل كيان الأمتيْن الإسلامية والعربية، من خلال مشاركته في عاصفة الحزم، نحو استرداد الشرعية في دولة اليمن.
وأضاف وزير الدفاع أن الدفاع الشعبي سيظل السند والعضد للقوات المسلحة في القتال ضد أعداء البلاد وحارساً للتنمية والأعمار. وقال إنه يمثل الابن الشرعي لثورة الإنقاذ الوطني.
وحيا القوات المسلحة المنتشرة على الحدود وقوات الفرقتين الخامسة والـ 14 على دورهم في تأمين الولاية ودحر المتمردين.
بدوره، قال والي جنوب كردفان عيسى آدم أبكر، إن الحكومة ظلت تمد يدها بيضاء لسلام جاد مع المتمردين لوقف نزيف الدم، والتوجه إلى كل المحليات بمشروعات التنمية.
ودعا أبناء الولاية بالجيش الشعبي إلى تحكيم صوت العقل، والعمل على وقف الحرب، لينعم أهلهم بالأمن والاستقرار. وأكد أن الخيار الآخر مطروح في حال رفض المتمردين لخيار السلام.
وأكد خير، لدى مخاطبته، يوم السبت، احتفال قوات الدفاع الشعبي بمحلية أبوكرشولا بجنوب كردفان بتخريج كتيبتين من المقاتلين، أن الدولة السودانية ماضية في اتجاه حفظ الأمة السودانية باستخدام العقل، من خلال التطور التكنولوجي والقوة العسكرية على الأرض، لحماية الحدود من أي اعتداء خارجي.
وأضاف أن ما تملكه الدولة من عتاد عسكري كفيل بحماية السودان من أطماع الدول الخارجية.
وقال إن الجيش السوداني جيش وطني يعمل على الحفاظ كل كيان الأمتيْن الإسلامية والعربية، من خلال مشاركته في عاصفة الحزم، نحو استرداد الشرعية في دولة اليمن.
وأضاف وزير الدفاع أن الدفاع الشعبي سيظل السند والعضد للقوات المسلحة في القتال ضد أعداء البلاد وحارساً للتنمية والأعمار. وقال إنه يمثل الابن الشرعي لثورة الإنقاذ الوطني.
وحيا القوات المسلحة المنتشرة على الحدود وقوات الفرقتين الخامسة والـ 14 على دورهم في تأمين الولاية ودحر المتمردين.
بدوره، قال والي جنوب كردفان عيسى آدم أبكر، إن الحكومة ظلت تمد يدها بيضاء لسلام جاد مع المتمردين لوقف نزيف الدم، والتوجه إلى كل المحليات بمشروعات التنمية.
ودعا أبناء الولاية بالجيش الشعبي إلى تحكيم صوت العقل، والعمل على وقف الحرب، لينعم أهلهم بالأمن والاستقرار. وأكد أن الخيار الآخر مطروح في حال رفض المتمردين لخيار السلام.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق