أبلغت وزارة الخارجية، المبعوث الأمريكي لدولتي السودان وجنوب السودان،
نيكولاس هايسون، بالأوضاع في البلاد بعد قرار الإدارة الأمريكية الأخير
بإرجاء رفع العقوبات حتى أكتوبر المقبل، إضافة إلى جهود الحكومة لتحقيق
السلام في جنوب السودان.
والتقى وزير الخارجية، إبراهيم غندور، يوم الأحد، حسب وكالة السودان للأنباء، بالمبعوث وأطلعه على مسار العلاقات مع الولايات المتحدة الأمريكية، وبحث الطرفان موضوع السلام في جنوب السودان، وجهود دول "الإيقاد" ودول "الترويكا" والمانحين لكيفية الوصول إلى صيغة سلام تعمل على إعادة الاستقرار والأمن في جنوب السودان.
ورحبت واشنطن، الخميس الماضي، بإعلان السودان التزامه باستمرار الحوار الإيجابي مع الولايات المتحدة ومواصلة الجهود المشتركة لمحاربة الإرهاب.
وأكد تقرير الإرهاب لعام 2016 الذي أصدرته الخارجية الأمريكية، الأربعاء الماضي، أن السودان حسّن جهود مكافحة الإرهاب عبر تعاون مؤسساتي ودولي لمعالجة التهديدات "الواردة" من "داعش" وغيرها من التنظيمات الإرهابية.
وتضمّن التقرير السنوي للخارجية الأمريكية، حول مكافحة الإرهاب، إشادات غير معهودة إزاء البلاد المُدرجة منذ 1993 في قائمة واشنطن للدول الراعية للإرهاب.
والثلاثاء الماضي، قررت الخرطوم استئناف التفاوض، استجابة لطلب من العاهل السعودي، الملك سلمان بن عبدالعزيز، وتم إعلان الاستئناف في بيان سوداني سعودي مشترك.
وأرجعت الخارجية الأمريكية تأجيل رفع العقوبات إلى "سجل حقوق الإنسان"، رغم إقرارها بإحراز البلاد تقدماً كبيراً ومهماً في خمسة مسارات، تم الاتفاق عليها مع إدارة الرئيس السابق، باراك أوباما، بغية رفع العقوبات.
والتقى وزير الخارجية، إبراهيم غندور، يوم الأحد، حسب وكالة السودان للأنباء، بالمبعوث وأطلعه على مسار العلاقات مع الولايات المتحدة الأمريكية، وبحث الطرفان موضوع السلام في جنوب السودان، وجهود دول "الإيقاد" ودول "الترويكا" والمانحين لكيفية الوصول إلى صيغة سلام تعمل على إعادة الاستقرار والأمن في جنوب السودان.
ورحبت واشنطن، الخميس الماضي، بإعلان السودان التزامه باستمرار الحوار الإيجابي مع الولايات المتحدة ومواصلة الجهود المشتركة لمحاربة الإرهاب.
وأكد تقرير الإرهاب لعام 2016 الذي أصدرته الخارجية الأمريكية، الأربعاء الماضي، أن السودان حسّن جهود مكافحة الإرهاب عبر تعاون مؤسساتي ودولي لمعالجة التهديدات "الواردة" من "داعش" وغيرها من التنظيمات الإرهابية.
وتضمّن التقرير السنوي للخارجية الأمريكية، حول مكافحة الإرهاب، إشادات غير معهودة إزاء البلاد المُدرجة منذ 1993 في قائمة واشنطن للدول الراعية للإرهاب.
والثلاثاء الماضي، قررت الخرطوم استئناف التفاوض، استجابة لطلب من العاهل السعودي، الملك سلمان بن عبدالعزيز، وتم إعلان الاستئناف في بيان سوداني سعودي مشترك.
وأرجعت الخارجية الأمريكية تأجيل رفع العقوبات إلى "سجل حقوق الإنسان"، رغم إقرارها بإحراز البلاد تقدماً كبيراً ومهماً في خمسة مسارات، تم الاتفاق عليها مع إدارة الرئيس السابق، باراك أوباما، بغية رفع العقوبات.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق