تواترت ردود الفعل الدولية المرحبة بخطاب أمير قطر تميم بن حمد آل ثاني
بشأن الأزمة الخليجية. ورحب الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش
وفرنسا بالخطاب، في حين دعت إيطاليا لفتح الحدود البرية بين السعودية وقطر
كبادرة حسن نية.
ورحب غوتيريش بدعوة الشيخ تميم إلى الحوار لحل الأزمة الخليجية، وشجع جميع الأطراف على الدخول في حوار لرفع الحصار المفروض على دولة قطر، والسعي للتوصل إلى حلول توافقية بشأن الأزمة.
من جانبها، رحبت فرنسا بالحوار الذي دعا إليه أمير دولة قطر بين بلاده ودول الحصار الأربع، واعتبرت الدعوة القطرية تطوراً واعداً.
وقالت الخارجية الفرنسية في بيان، الإثنين، إن باريس ترحب "بحرارة" بالدعوة التي جاءت في خطاب أمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، يوم الجمعة الماضي، بشأن الحوار مع الدول.
وكانت بريطانيا قد رحبت بخطاب أمير قطر. وقال وزير الخارجية البريطاني بوريس جونسون، إنه يرحب بالتزام أمير قطر بمكافحة الإرهاب بجميع مظاهره، وحلّ الخلافات من خلال الحوار ودعم الوساطة الكويتية.
وفي روما، أعرب أنجيلينو ألفانو وزير الخارجية الإيطالي، الإثنين، عن أمله بفتح الحدود البرية بين دولة قطر والسعودية كبادرة حسن نية.
ودعا الوزير الإيطالي في بيان إلى حوار صادق يضم أطراف دول الحصار وقطر، على أساس احترام القانون الدولي واحترام سيادة كل بلد وكرامته.
ورحب غوتيريش بدعوة الشيخ تميم إلى الحوار لحل الأزمة الخليجية، وشجع جميع الأطراف على الدخول في حوار لرفع الحصار المفروض على دولة قطر، والسعي للتوصل إلى حلول توافقية بشأن الأزمة.
من جانبها، رحبت فرنسا بالحوار الذي دعا إليه أمير دولة قطر بين بلاده ودول الحصار الأربع، واعتبرت الدعوة القطرية تطوراً واعداً.
وقالت الخارجية الفرنسية في بيان، الإثنين، إن باريس ترحب "بحرارة" بالدعوة التي جاءت في خطاب أمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، يوم الجمعة الماضي، بشأن الحوار مع الدول.
وكانت بريطانيا قد رحبت بخطاب أمير قطر. وقال وزير الخارجية البريطاني بوريس جونسون، إنه يرحب بالتزام أمير قطر بمكافحة الإرهاب بجميع مظاهره، وحلّ الخلافات من خلال الحوار ودعم الوساطة الكويتية.
وفي روما، أعرب أنجيلينو ألفانو وزير الخارجية الإيطالي، الإثنين، عن أمله بفتح الحدود البرية بين دولة قطر والسعودية كبادرة حسن نية.
ودعا الوزير الإيطالي في بيان إلى حوار صادق يضم أطراف دول الحصار وقطر، على أساس احترام القانون الدولي واحترام سيادة كل بلد وكرامته.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق