بحث منسق الشؤون الإنسانية التابع للأمم المتحدة بالخرطوم عبدالحق أميري،
مع والي جنوب كردفان عيسى آدم أبكر، الأوضاع الإنسانية للنازحين واللاجئين
والمتأثربن بالحرب. وتأتي المباحثات حول الوضع الخاص للولاية التي تحتضن
الآلاف من اللاجئين الجنوبيين.
وقال "نعمل على إيجاد أسهل السبل للتنسيق مع الحكومة المركزية والولائية لتجويد وتسريع وتحسين التدخلات الإنسانية لكل الأطراف المتأثرة، بما في ذلك المجتمعات المضيفة للاجئين".
وأضاف أن الأمم المتحدة ستنسق عملها مع المنظمات الدولية الأخرى في تقديم المساعدات للمستهدفين من أهل المنطقة. وثمَّن دور الحكومة في تقديمها للمساعدات الأولية وتسهيل حركتهم في مناطق وجود النازحين واللاجئين.
من جهته، قال مفوض العون الإنساني بجنوب كردفان كمال الدين رحمة، إن الوالي اتفق مع الأمم المتحدة على تغيير نمط تدخلاتهم الإنسانية، من إغاثات إلى مشاريع تنموية، تخفف من الضغط الذي أحدثه وجود أكثر من 30 ألف لاجئ جنوبي، في محليات يواجه سكانها قلة في الخدمات الطبية والمياه.
وقال "نعمل على إيجاد أسهل السبل للتنسيق مع الحكومة المركزية والولائية لتجويد وتسريع وتحسين التدخلات الإنسانية لكل الأطراف المتأثرة، بما في ذلك المجتمعات المضيفة للاجئين".
وأضاف أن الأمم المتحدة ستنسق عملها مع المنظمات الدولية الأخرى في تقديم المساعدات للمستهدفين من أهل المنطقة. وثمَّن دور الحكومة في تقديمها للمساعدات الأولية وتسهيل حركتهم في مناطق وجود النازحين واللاجئين.
من جهته، قال مفوض العون الإنساني بجنوب كردفان كمال الدين رحمة، إن الوالي اتفق مع الأمم المتحدة على تغيير نمط تدخلاتهم الإنسانية، من إغاثات إلى مشاريع تنموية، تخفف من الضغط الذي أحدثه وجود أكثر من 30 ألف لاجئ جنوبي، في محليات يواجه سكانها قلة في الخدمات الطبية والمياه.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق