أعلن والي ولاية شمال دارفور، عبدالواحد يوسف، وصول تعزيزات من القوات
المسلحة السودانية والأجهزة الأمنية الأخرى، إلى ولاية شمال دارفور لتعزيز
الوجود العسكري وحراسة الحدود مع ليبيا. وأكد الوالي استقرار الأوضاع في
الولاية وخروج المتمردين إلى خارج الحدود.
وأشار يوسف أن الفصائل المتمردة المسلحة التي دخلت إلى الولاية يوم السبت، خرجت إلى خارج الحدود، خاصة وأنها لا تملك قواعد عسكرية داخل البلاد. وأكد أن الولاية تشهد استقراراً في الأوضاع الأمنية.
وفي ذات السياق، قال والي شرق دارفور العقيد أنس عمر، إن القوات المعتدية التي استهدفت محليتي عسلاية وياسين تصدت لها جماعات المواطنين، جنباً إلى جنب مع القوات النظامية، مبيناً أن المعركة كانت بمثابة محاولة انتحارية للقوات المتمردة انحدرت من دولة جنوب السودان، كما أكد أن القوات النظامية على أهبة الاستعداد لحماية مواطني ولايته.
واضاف والي شرق دارفور لدى مخاطبته القوات المسلحة وقوات "الدعم السريع" بمنطقة عشيراية، أن قوات التمرد تقدر بثلاث كتائب وخلّفت وراءها عشرات القتلى وعدداً من العربات وكميات من الأسلحة المضادة للطائرات.
وحذّر الحركات المسلحة من التسلل بغرض التخريب، مطالباً إياها بالجنوح للسلام والاحتكام لصوت العقل والعمل من أجل تحقيق السلام والبناء والتعمير.
وقال قائد الفرقة 20 مشاة شرق دارفور، سليمان مختار حاج المكي، إن القوات المسلحة ستظل حائط صد منيعاً لكل من تسول له نفسه المساس بتراب الوطن.
وأضاف المكي أن القوات المسلحة وقوات "الدعم السريع" قامت بإنزال هزيمة ساحقة بالمتمردين أنهت وجود التمرد بدارفور.
وأشار يوسف أن الفصائل المتمردة المسلحة التي دخلت إلى الولاية يوم السبت، خرجت إلى خارج الحدود، خاصة وأنها لا تملك قواعد عسكرية داخل البلاد. وأكد أن الولاية تشهد استقراراً في الأوضاع الأمنية.
وفي ذات السياق، قال والي شرق دارفور العقيد أنس عمر، إن القوات المعتدية التي استهدفت محليتي عسلاية وياسين تصدت لها جماعات المواطنين، جنباً إلى جنب مع القوات النظامية، مبيناً أن المعركة كانت بمثابة محاولة انتحارية للقوات المتمردة انحدرت من دولة جنوب السودان، كما أكد أن القوات النظامية على أهبة الاستعداد لحماية مواطني ولايته.
واضاف والي شرق دارفور لدى مخاطبته القوات المسلحة وقوات "الدعم السريع" بمنطقة عشيراية، أن قوات التمرد تقدر بثلاث كتائب وخلّفت وراءها عشرات القتلى وعدداً من العربات وكميات من الأسلحة المضادة للطائرات.
وحذّر الحركات المسلحة من التسلل بغرض التخريب، مطالباً إياها بالجنوح للسلام والاحتكام لصوت العقل والعمل من أجل تحقيق السلام والبناء والتعمير.
وقال قائد الفرقة 20 مشاة شرق دارفور، سليمان مختار حاج المكي، إن القوات المسلحة ستظل حائط صد منيعاً لكل من تسول له نفسه المساس بتراب الوطن.
وأضاف المكي أن القوات المسلحة وقوات "الدعم السريع" قامت بإنزال هزيمة ساحقة بالمتمردين أنهت وجود التمرد بدارفور.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق