أعلنت مفوضية العون الإنساني، السبت، حضور وتأثير ملف العون في الأجندة
الإقليمية والدولية والمحلية، مشيرة إلى أهميته في الشأن الإنساني خلال
مفاوضات المنطقتين بين الحكومة السودانية، وقطاع الشمال ودارفور، وفي
الحوار السوداني الأميركية.
وقال مفوض العون الإنساني أحمد محمد آدم، إن السودان يواجه عدداً من التحديات الإنسانية، إلا أنه مقارنة بالمحيط الإقليمي والدولي يعيش وضعاً أفضل بكثير من بعض الدول المجاورة التي تعاني من المجاعة.
وأضاف، في حوار مع وكالة السودان للأنباء، أن السودان لديه فائض في الإنتاج، علاوة على أنه ينعم بالاستقرار الأمني والسياسي.
وأوضح المفوض أن السودان قدَّم مساعدات إنسانية لعدد من الدول المتأثرة، بالإضافة إلى المتأثرين الذين لجأوا.
وأشار إلى أن أهم هذه التحديات ملف النازحين وكيفية إيجاد حلول تكون مستدامة عبر العودة الطوعية أو الاندماج أو إعادة التوطين.
وكشف آدم، عن تحديات تواجه المفوضية، وهي تدفق أعداد كبيرة من اللاجئين من دولة جنوب السودان، والتي تمثل عبئاً إضافياً على الحكومة وموارد البلاد المحدودة، خاصة في الولايات الحدودية.
ونوَّه كذلك إلى السودانيين العائدين من دولة تشاد وجنوب السودان. وأشار إلى أن هذه القضايا تُعد ملحة وتحتاج إلى الاهتمام والتداول حولها، وإيجاد الحلول المناسبة لها.
وقال مفوض العون الإنساني أحمد محمد آدم، إن السودان يواجه عدداً من التحديات الإنسانية، إلا أنه مقارنة بالمحيط الإقليمي والدولي يعيش وضعاً أفضل بكثير من بعض الدول المجاورة التي تعاني من المجاعة.
وأضاف، في حوار مع وكالة السودان للأنباء، أن السودان لديه فائض في الإنتاج، علاوة على أنه ينعم بالاستقرار الأمني والسياسي.
وأوضح المفوض أن السودان قدَّم مساعدات إنسانية لعدد من الدول المتأثرة، بالإضافة إلى المتأثرين الذين لجأوا.
وأشار إلى أن أهم هذه التحديات ملف النازحين وكيفية إيجاد حلول تكون مستدامة عبر العودة الطوعية أو الاندماج أو إعادة التوطين.
وكشف آدم، عن تحديات تواجه المفوضية، وهي تدفق أعداد كبيرة من اللاجئين من دولة جنوب السودان، والتي تمثل عبئاً إضافياً على الحكومة وموارد البلاد المحدودة، خاصة في الولايات الحدودية.
ونوَّه كذلك إلى السودانيين العائدين من دولة تشاد وجنوب السودان. وأشار إلى أن هذه القضايا تُعد ملحة وتحتاج إلى الاهتمام والتداول حولها، وإيجاد الحلول المناسبة لها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق