اطلع النائب الأول للرئيس السوداني، بكري حسن صالح، رئيس مجلس الوزراء
القومي، على الأحداث التي وقعت بين قبيلتي الحمر والكبابيش في شمال وغرب
كردفان، وشدد على أهمية العمل مع رجالات الإدارة الأهلية وحكومتي الولايتين
لعقد لقاء لتعزيز التعايش السلمي.
وأعلنت ولايتا شمال وغرب كردفان مرسوماً مؤقتاً بأمر طوارئ بالولايتين لمدة شهر، يمنع الاحتشاد وحمل السلاح في المنطقة المحددة، وذلك على خلفية القتال الذي دار في محليتي النهود وسودري بين الحمر والكبابيش، وأدى إلى سقوط 51 قتيلاً و28 جريحاً.
وكشف والي غرب كردفان، أبوالقاسم الأمين بركة، في تصريحات صحافية عقب الاجتماع الذي ترأسه النائب الأول لرئيس الجمهورية، رئيس مجلس الوزراء بالقصر الرئاسي، الخميس، أن اللقاء خلص إلى مواجهات عبر ثلاثة مسارات.
وأضاف بركة" المسارات شملت المسار القانوني عبر لجنة التحقيق التي كونها النائب العام، ومسار الإجراءات الجنائية لتقديم المتفلتين للعدالة، بجانب مسار تعزيز الوجود الأمني في منطقة النزاع عبر القوات المسلحة وقوات "الدعم السريع" بما يوفر الأمان للمواطنين".
يذكر أن الاجتماع جاء بحضور النائب العام، وواليي غرب وشمال كردفان ووزير ديوان الحكم الاتحادي.
وأعلنت ولايتا شمال وغرب كردفان مرسوماً مؤقتاً بأمر طوارئ بالولايتين لمدة شهر، يمنع الاحتشاد وحمل السلاح في المنطقة المحددة، وذلك على خلفية القتال الذي دار في محليتي النهود وسودري بين الحمر والكبابيش، وأدى إلى سقوط 51 قتيلاً و28 جريحاً.
وكشف والي غرب كردفان، أبوالقاسم الأمين بركة، في تصريحات صحافية عقب الاجتماع الذي ترأسه النائب الأول لرئيس الجمهورية، رئيس مجلس الوزراء بالقصر الرئاسي، الخميس، أن اللقاء خلص إلى مواجهات عبر ثلاثة مسارات.
وأضاف بركة" المسارات شملت المسار القانوني عبر لجنة التحقيق التي كونها النائب العام، ومسار الإجراءات الجنائية لتقديم المتفلتين للعدالة، بجانب مسار تعزيز الوجود الأمني في منطقة النزاع عبر القوات المسلحة وقوات "الدعم السريع" بما يوفر الأمان للمواطنين".
يذكر أن الاجتماع جاء بحضور النائب العام، وواليي غرب وشمال كردفان ووزير ديوان الحكم الاتحادي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق