أعلن والي شمال دارفور بالإنابة، محمد بريمة، وزير الزراعة والثروة
الحيوانية، الثلاثاء، عن ضربة البداية لعمليات جمع السلاح في كافة محليات
الولاية دون استثناء، داعياً لنشر الوعي وتبصير المواطنين بخطورة انتشار
السلاح وترغيبهم في الجمع الطوعي.
واستعرض بريمة، لدى ترؤسه الاجتماع الأول للجنة الإعلامية لجمع السلاح بالولاية، مهام واختصاصات اللجنة بجانب مناقشة الخطة العامة للجنة، مشيراً إلى أهمية رفع الوعي المجتمعي تجاه قضية جمع السلاح بالولاية.
وأوضح قائد الفرقة السادسة الفاشر، اللواء الركن عادل حسن حامد الجمري، مقرر اللجنة الولائية لجمع السلاح بشمال دارفور، أن خطة جمع السلاح بدأت بمرحلة التهيئة ثم التبصير والإعلام لتهيئة المواطنين وتبصيرهم بمخاطر انتشار السلاح.
وأضاف "ثم تأتي مرحلة الجمع الطوعي والتي ستستمر لمدة شهرين ثم تعقبها مرحلة الجمع القسري لبسط هيبة الدولة وفرض سلطة القانون".
وأعلن الجمري بأن الأجهزة الأمنية ستضرب بيد من حديد لكل من تسول له نفسه الوقوف أمام تنفيذ مهمة جمع السلاح، مبيناً أن الولاية مستقرة تماماً، آملاً أن تكلل الجهود بالنجاح وتتم عملية جمع السلاح حتى ينعم الجميع بالأمن والسلام.
وقال إن مسؤولية جمع السلاح هي مسؤولية تضامنية وتتطلب تضافر الجهود كافة الرسمية والشعبية وكل قطاعات المجتمع، وجهود الإدارات الأهلية، مُناشداً الجميع بالمشاركة الفاعلة في جمع السلاح.
وحث وزير الثقافة والإعلام، الهادي برمة، رئيس اللجنة الإعلامية، المواطنين على قبول الجمع الطوعي للسلاح والتصدي لكل ما من شأنه أن يعيق العملية من التحديات والمهدّدات المحتملة، التي قد تجابه عملية جمع السلاح.
واستعرض بريمة، لدى ترؤسه الاجتماع الأول للجنة الإعلامية لجمع السلاح بالولاية، مهام واختصاصات اللجنة بجانب مناقشة الخطة العامة للجنة، مشيراً إلى أهمية رفع الوعي المجتمعي تجاه قضية جمع السلاح بالولاية.
وأوضح قائد الفرقة السادسة الفاشر، اللواء الركن عادل حسن حامد الجمري، مقرر اللجنة الولائية لجمع السلاح بشمال دارفور، أن خطة جمع السلاح بدأت بمرحلة التهيئة ثم التبصير والإعلام لتهيئة المواطنين وتبصيرهم بمخاطر انتشار السلاح.
وأضاف "ثم تأتي مرحلة الجمع الطوعي والتي ستستمر لمدة شهرين ثم تعقبها مرحلة الجمع القسري لبسط هيبة الدولة وفرض سلطة القانون".
وأعلن الجمري بأن الأجهزة الأمنية ستضرب بيد من حديد لكل من تسول له نفسه الوقوف أمام تنفيذ مهمة جمع السلاح، مبيناً أن الولاية مستقرة تماماً، آملاً أن تكلل الجهود بالنجاح وتتم عملية جمع السلاح حتى ينعم الجميع بالأمن والسلام.
وقال إن مسؤولية جمع السلاح هي مسؤولية تضامنية وتتطلب تضافر الجهود كافة الرسمية والشعبية وكل قطاعات المجتمع، وجهود الإدارات الأهلية، مُناشداً الجميع بالمشاركة الفاعلة في جمع السلاح.
وحث وزير الثقافة والإعلام، الهادي برمة، رئيس اللجنة الإعلامية، المواطنين على قبول الجمع الطوعي للسلاح والتصدي لكل ما من شأنه أن يعيق العملية من التحديات والمهدّدات المحتملة، التي قد تجابه عملية جمع السلاح.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق