أعلن مجلس الوزراء القومي، رفضه التام لقرار الرئيس الأميركي دونالد ترامب،
المتعلق بالاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل، كما أكد المجلس، في بيان صدر
الأحد، تنسيقه مع المجموعتين العربية والإسلامية لمناهضة القرار بالسبل
المناسبة.
وقال المتحدث الرسمي باسم مجلس الوزراء عمر محمد صالح، في تصريحات صحفية، عقب الجلسة التي ترأسها النائب الأول لرئيس الجمهورية بكري حسن صالح، رئيس المجلس، قال إن القرار وُوجه برفض دولي كامل باعتباره يقوض جهود السلام في الشرق الأوسط.
وأفاد صالح أن المجلس قد استمع إلى تقرير من وزير الخارجية إبراهيم غندور حول القرار الأميركي الخاص بالاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل.
وأشار وزير الخارجية إبراهيم غندور، إلى إدانة الاتحاد الأوروبي والاتحاد الأفريقي والجامعة العربية للقرار وإعلانهم رفضهم له.
وأضاف "منظمة التعاون الإسلامي ستعقد اجتماعاً في 13 ديسمبر الجاري".
وقد أعلن مجلس الأمن الدولي رفضه للقرار بأغلبية ١٤ عضواً من جملة ١٥ عضواً.
وقال المتحدث الرسمي باسم مجلس الوزراء عمر محمد صالح، في تصريحات صحفية، عقب الجلسة التي ترأسها النائب الأول لرئيس الجمهورية بكري حسن صالح، رئيس المجلس، قال إن القرار وُوجه برفض دولي كامل باعتباره يقوض جهود السلام في الشرق الأوسط.
وأفاد صالح أن المجلس قد استمع إلى تقرير من وزير الخارجية إبراهيم غندور حول القرار الأميركي الخاص بالاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل.
وأشار وزير الخارجية إبراهيم غندور، إلى إدانة الاتحاد الأوروبي والاتحاد الأفريقي والجامعة العربية للقرار وإعلانهم رفضهم له.
وأضاف "منظمة التعاون الإسلامي ستعقد اجتماعاً في 13 ديسمبر الجاري".
وقد أعلن مجلس الأمن الدولي رفضه للقرار بأغلبية ١٤ عضواً من جملة ١٥ عضواً.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق