أكدت وزيرة التعليم العالي والبحث العلمي د. سمية محمد أحمد أبو كشوة، يوم
السبت، اهتمام وزارتها بالوقوف مع الجامعات الجديدة، حتى تتبوأ مقعدها مع
رصيفاتها على المستوييْن المحلي والعالمي في تقديم الخدمات التعليمية
المتميزة.
وتفقَّدت الوزيرة منشآت جامعة الجنينة بولاية غرب دارفور، التي تشمل قاعات ومعامل ومكتبات. وعبَّرت عن رضاها بما تم إنجاز بالجامعة خلال الفترة الماضية بجهد إدارة الجامعة، ومثابرة أساتذتها، حتى تحقق هذا الإنجاز في فترة وجيزة.
وأشادت الوزيرة، لدى مخاطبتها لقاء عمداء الكليات، بما حققته الجامعة من أهداف تتمثل في توفير فرص ومقاعد للتعليم العالي للطلاب قرب أسرهم، وخدمة إنسان المنطقة، مشيدة بتفاعل أبناء الولاية مع الجامعة، وعلى رأسهم الوالي الولاية وأعضاء حكومته.
وحول دورة الجامعات العلمية الثقافية الرياضية، أكدت الوزيرة رضاها بما حققته من أهداف تتمثل في تحريك الجامعات نحو المجتمع، عبر الأنشطة اللاصفية، التي قدمها الطلاب للمجتمع من خلال إبداعاتهم ومواهبهم المختلفة بالتنافس الشريف بين الطلاب، بعيداً عن الصراعات الأيدولوجية والسياسية، الأمر الذي من شأنه أن يقود التغيير في المجتمع.
من ناحيته، أكد مدير جامعة الجنينة أ.د.الطيب علي أحمد تغلغل جامعته في مجتمع غرب دارفور عبر تقديم الخدمات التعليمية والمجتمعية. وأثنى بما تتلقاه الجامعة من دعم وسند من الوزارة وحكومة الولاية.
وتفقَّدت الوزيرة منشآت جامعة الجنينة بولاية غرب دارفور، التي تشمل قاعات ومعامل ومكتبات. وعبَّرت عن رضاها بما تم إنجاز بالجامعة خلال الفترة الماضية بجهد إدارة الجامعة، ومثابرة أساتذتها، حتى تحقق هذا الإنجاز في فترة وجيزة.
وأشادت الوزيرة، لدى مخاطبتها لقاء عمداء الكليات، بما حققته الجامعة من أهداف تتمثل في توفير فرص ومقاعد للتعليم العالي للطلاب قرب أسرهم، وخدمة إنسان المنطقة، مشيدة بتفاعل أبناء الولاية مع الجامعة، وعلى رأسهم الوالي الولاية وأعضاء حكومته.
وحول دورة الجامعات العلمية الثقافية الرياضية، أكدت الوزيرة رضاها بما حققته من أهداف تتمثل في تحريك الجامعات نحو المجتمع، عبر الأنشطة اللاصفية، التي قدمها الطلاب للمجتمع من خلال إبداعاتهم ومواهبهم المختلفة بالتنافس الشريف بين الطلاب، بعيداً عن الصراعات الأيدولوجية والسياسية، الأمر الذي من شأنه أن يقود التغيير في المجتمع.
من ناحيته، أكد مدير جامعة الجنينة أ.د.الطيب علي أحمد تغلغل جامعته في مجتمع غرب دارفور عبر تقديم الخدمات التعليمية والمجتمعية. وأثنى بما تتلقاه الجامعة من دعم وسند من الوزارة وحكومة الولاية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق