وقف القطاع السياسي لحزب المؤتمر الوطني الحاكم في السودان، على الأوضاع
السياسية والاقتصادية بالبلاد بعد إعلان الإجراءات الاقتصادية الأخيرة
والآثار المترتبة عليها، وعزا ارتفاع أسعار بعض السلع لجشع بعض التجار وعدم
وجود آليات لضبط الأسواق .
وأعرب نائب رئيس القطاع، م. عبدالله علي صافي النور، عقب اجتماع القطاع، الأربعاء، عن أمله في القضاء على بعض السلبيات التي تمثلت في ارتفاع أسعار بعض السلع الذي عزاه لجشع بعض التجار وعدم وجود آليات لضبط الأسواق .
وشدّد القطاع على أهمية دعم الإنتاج خاصة لسلع الصادر، وضبط وترشيد الصرف وتوجيه الموارد لزيادة الإنتاج والإنتاجية .
إلى ذلك أعلن القطاع عن ترحيبه بالاتفاق الذي وقعته حكومة ولاية وسط دارفور اتفاق "كورون" مع قيادات بارزة من حركة تحرير السودان قيادة عبدالواحد نور مؤخراً .
وثمن جهود حكومة الولاية والقوات المسلحة والأجهزة الأمنية والسياسية بالولاية، لدورها في إقناع هذه المجموعة بالانحياز لصف السلام وقبولها بتوصيات الحوار الوطني .
وأشار نائب رئيس القطاع إلى أن القطاع اطمأن على الأوضاع بالولاية، معرباً عن أمله في أن يكون الاتفاق إضافة لجهود إنهاء الصراع واستتباب الأمن في منطقة جبل مرة والولاية عموماً، وله دور إيجابي في عودة النازحين وإقناع الآخرين بأهمية السلام .
وأعرب نائب رئيس القطاع، م. عبدالله علي صافي النور، عقب اجتماع القطاع، الأربعاء، عن أمله في القضاء على بعض السلبيات التي تمثلت في ارتفاع أسعار بعض السلع الذي عزاه لجشع بعض التجار وعدم وجود آليات لضبط الأسواق .
وشدّد القطاع على أهمية دعم الإنتاج خاصة لسلع الصادر، وضبط وترشيد الصرف وتوجيه الموارد لزيادة الإنتاج والإنتاجية .
إلى ذلك أعلن القطاع عن ترحيبه بالاتفاق الذي وقعته حكومة ولاية وسط دارفور اتفاق "كورون" مع قيادات بارزة من حركة تحرير السودان قيادة عبدالواحد نور مؤخراً .
وثمن جهود حكومة الولاية والقوات المسلحة والأجهزة الأمنية والسياسية بالولاية، لدورها في إقناع هذه المجموعة بالانحياز لصف السلام وقبولها بتوصيات الحوار الوطني .
وأشار نائب رئيس القطاع إلى أن القطاع اطمأن على الأوضاع بالولاية، معرباً عن أمله في أن يكون الاتفاق إضافة لجهود إنهاء الصراع واستتباب الأمن في منطقة جبل مرة والولاية عموماً، وله دور إيجابي في عودة النازحين وإقناع الآخرين بأهمية السلام .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق