قال نائب والي شمال دارفور، محمد بريمة، خلال لقائه بالقائم بالأعمال
الأمريكي، إن ولاية شمال دارفور خالية تماماً من التمرد، قبل أن يقدم شرحاً
بتطورات الأوضاع الأمنية بالولاية ورؤيته لمستقبل البعثة المشتركة بدارفور
"يوناميد".
ووقف نائب الوالي، واستيفن كوتسيس، على جهد الحكومة وبعثة "يوناميد" في إقليم دارفور، وأوضح بريمة، أن الحدود الكبيرة للولاية مع دول الجوار تشكل تحدياً للحكومة، وجدّد تأكيده على استقرار الأوضاع الأمنية بيد أنه أشار إلى وجود جيوب للتمرد.
من جهته طالب كوتسيس، المسؤولين الحكوميين بمساعدة النازحين الذين يتمنون العودة إلى ديارهم وتوفير الحماية لهم من المليشيات والعناصر الإجرامية.
وقال كوتسيس، حسب بيان صادر عن السفارة الأمريكية في الخرطوم، يوم الأحد، إن على المسؤولين مساعدة النازحين والعمل مع الأمم المتحدة والاتحاد الأفريقي والشركاء لبناء المؤسسات المحلية التي تحمي المدنيين وتقدم لهم الخدمات الأساسية، حتى يتمكنوا من العودة إلى ديارهم.
وأشار البيان إلى اجتماع كوتسيس بأعيان الإدارات الأهلية والمدعي الخاص لجرائم دارفور، قبل أن يعلن عن توجهه يوم الإثنين إلى منطقة قولو في جبل مرة.
ووقف نائب الوالي، واستيفن كوتسيس، على جهد الحكومة وبعثة "يوناميد" في إقليم دارفور، وأوضح بريمة، أن الحدود الكبيرة للولاية مع دول الجوار تشكل تحدياً للحكومة، وجدّد تأكيده على استقرار الأوضاع الأمنية بيد أنه أشار إلى وجود جيوب للتمرد.
من جهته طالب كوتسيس، المسؤولين الحكوميين بمساعدة النازحين الذين يتمنون العودة إلى ديارهم وتوفير الحماية لهم من المليشيات والعناصر الإجرامية.
وقال كوتسيس، حسب بيان صادر عن السفارة الأمريكية في الخرطوم، يوم الأحد، إن على المسؤولين مساعدة النازحين والعمل مع الأمم المتحدة والاتحاد الأفريقي والشركاء لبناء المؤسسات المحلية التي تحمي المدنيين وتقدم لهم الخدمات الأساسية، حتى يتمكنوا من العودة إلى ديارهم.
وأشار البيان إلى اجتماع كوتسيس بأعيان الإدارات الأهلية والمدعي الخاص لجرائم دارفور، قبل أن يعلن عن توجهه يوم الإثنين إلى منطقة قولو في جبل مرة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق