أعلن الدكتور غازي صلاح الدين رئيس الجبهة الوطنية للتغيير رفضه تولي أي
منصب حكومي، وجدد - في مؤتمر صحفي بوكالة السودان للأنباء ظهر اليوم -
سعيه مع الآخرين لإيجاد حلول لتجاوز حالة الانسداد التي يمر بها السودان.
ودعا غازي الأطراف كافة في هذا الخصوص للعمل بصدق ومسؤولية، وقال لا احتكار للحق او الحقيقة، مؤكداً أهمية أن يتوافق الجميع، وأضاف؛ نسعى لإصلاح الدولة والحركة السياسية، مبينًا أنه لا يمكن إصلاح أحدهما دون الآخر.
وأكد أن الجبهة الوطنية للتغيير تسعى للتغيير نحو الأفضل على أن يكون التغيير لمصلحة المواطن، وقال "نمد أيادينا للجميع وشعارنا نحو وطن يسع الجميع"، وأبان أن الجبهة ستكون أكثر نقداً وتمييزا لما هو حق وما هو باطل. واعتبر الإصلاح قضية جوهرية لا يمكن الوصول الى حلول حولها في عام أو عامين.
وتحدث دكتور غازي عن موقف الجبهة الوطنية للتغيير وموقف إعلان قوى الحرية والتغيير، وقال في هذا الخصوص: موقفنا سهل وميسر وهناك سعة من الخيارات في القضايا التكتيكية والإجرائية ومن السهل تجاوزها اذا تمت مقارنات. وأكد أهمية توصل المجلس العسكري الانتقالي وإعلان قوى الحرية والتغيير لاتفاق.
وحول مقابلته للمجلس العسكري أوضح دكتور غازي أن المقابلة حالة طبيعية من النصح الذي ينبغي أن يظل نهجنا.
ودعا غازي الأطراف كافة في هذا الخصوص للعمل بصدق ومسؤولية، وقال لا احتكار للحق او الحقيقة، مؤكداً أهمية أن يتوافق الجميع، وأضاف؛ نسعى لإصلاح الدولة والحركة السياسية، مبينًا أنه لا يمكن إصلاح أحدهما دون الآخر.
وأكد أن الجبهة الوطنية للتغيير تسعى للتغيير نحو الأفضل على أن يكون التغيير لمصلحة المواطن، وقال "نمد أيادينا للجميع وشعارنا نحو وطن يسع الجميع"، وأبان أن الجبهة ستكون أكثر نقداً وتمييزا لما هو حق وما هو باطل. واعتبر الإصلاح قضية جوهرية لا يمكن الوصول الى حلول حولها في عام أو عامين.
وتحدث دكتور غازي عن موقف الجبهة الوطنية للتغيير وموقف إعلان قوى الحرية والتغيير، وقال في هذا الخصوص: موقفنا سهل وميسر وهناك سعة من الخيارات في القضايا التكتيكية والإجرائية ومن السهل تجاوزها اذا تمت مقارنات. وأكد أهمية توصل المجلس العسكري الانتقالي وإعلان قوى الحرية والتغيير لاتفاق.
وحول مقابلته للمجلس العسكري أوضح دكتور غازي أن المقابلة حالة طبيعية من النصح الذي ينبغي أن يظل نهجنا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق